أكد المذيع المصري أحمد موسى أن ما حدث في تركيا مساء يوم الجمعة 15 يوليو ليس انقلابا عسكريا على الإطلاق، مشددا على أن الأمر يعد ثورة من داخل القوات المسلحة التركية، على حسب تعبيره.
وقال موسى: ما يجري في تركيا ثورة قام بها الجيش التركي، والجيش التركي عندما يقوم بهذه الثورة دائما ينتصر”.
وأضاف: “عدم وجود أردوغان في السلطة هو استقرار للعالم أولا وأوروبا ثانيا وأمريكا ثالثا ثم الشرق الأوسط”.
لا حول ولا قوة الا بالله
في ناس لا تستحق الا ان تسحقها القوانين العرفية والعسكرية ك احمد موسى هذا وغيره …
هل ذكر التاريخ يوماً عبر العصور وكل الحضرات ان التحرك العسكري يسمى ثورة؟؟؟؟
انقلااب هيدا يا موسى انقلاب …كنّا معه او ضده انقلاب …توقفوا عّن استغباء المشاهدين بكفي استغباءكم لانفسكم..
حزينين على الثورة العسكرية التركية?
اطلب من سيسك ان يستقبلهم ويجعل من ارضكم منفى لهم …
المصريون “أقصد الاعلام المصري زمرة الشحات cc” مساكين كان الود ودهم يكتمل الإنقلاب حتى يشمتوا بأردوغان و يردوا له الصاع صاعين ، لكن يا فرحة ما تمت أخذها الغراب و طار… لم تكتمل الفرحة و تشعر أن غصة مؤلمة و موجعة قد وقفت في حلوقهم، لا يفهمون أن الشعب التركي ليس كالشعوب العربية، شعب تركيا قد تألم كثيرا من حكم العسكر و بسببه عاشت تركيا لعقود في سنوات التخلف و كانت عالة على أوربا، أما اليوم فالعدالة و التنمية رغم أخطاء ارودغان إلا أن هذا الحزب حول تركيا لقلعة اقتصادية متقدمة و جعل لتركيا وزن و قيمة و كلمة و أبدا لن يقبلوا أن يعودوا للوراء. فلهذا يقال في الأمثال العربية ودت ”المومس” لو أن كل نساء الدنيا مومسات مثلها… وود الإعلام المصري لو كل العالم قام بانقلاب همجي مثل انقلاب cc .. لكن هيهات هيهات… المهم يا فرحتكم الي ما تمت أخذها الغراب و طااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار !
يسلمو لسانك. شوفي احنا الشعوب العربية باختصار مش شعوب. احنا رعاع ، غنم، هيك شي. رايي الخاص هاد وانا حره فيه.
هذه هو الفرق جيش ينقلب على الشرعية ومؤيديه يرقصون على دم الشهداء على حبه ونص
اما في تركيا نزل الشعب المسلم الحر بصدور عاريه ليعلم الجيش الأدب وان لا يتخطى حدوده درس من الاتراك ؟ مجان لكي تتعلموا معنى الحرية والدمقراطية
إسقاط دولة تركيا التي تعتبر مع جزيرة العرب آخر المعاقل للإسلام. .
وضح الشرور التي أزعجتك في تصرفات تركيا حيث نحن لم نرى لها شر على ارضنا،
بل على العكس لا نلمس إلا ماتقدمه لطلابنا من منح دراسية..
فاليها تبتعث العديد من شبابنا و شاباتنا، لينهلوا العلوم في جامعاتها بمختلف التخصصات طب و هندسة و غيرها..
اكتب حتى نكرهها مثلك، إن رائت أي تأمر تركي على وطنك..
اكتب و لا تكتب متأثرا بمايزعج الغرب في شخصية تركيا المسلمة و تجعله يزعجك ايضا..
اكتب و لا تنساق وراء حملة الغرب ضد تركيا بأنها وكر داعش
اشتمها زورا و تحمل إثم كلماتك، لأنك لا تحمل سببا..
هل انت أحن على تركيا من اولئك الناس الذين جعلوا من اجسادهم مطبات امام جنازير دبابات الإنقلاب و نجحوا في إعاقة تقدمها
هل انت أكثر إحساس من أهلها الذين أفشلوا الإنقلاب لمجرد نداء في الاسكايب من أردوغان
هل أنت أحرص من تلك الحشود البشرية التي تدفقت دون سلاح إلى مبنى التلفزيون لينهالوا ضرباً على من القى بيان الإنقلاب رقم واحد؟!
هل انت افهم من شعب نزل أعزل إلى الأرض ليواجه عسكر الإنقلاب؟!
هل فقط تواجد قيادات يمنية مارقة فاسدة تعمل ضد قضيتنا في تركيا الحرة تخلق منك عدو لتركيا التي فيها يربض بقايا الأمل في عزة الإسلام…
لا تجعل بعض الأخطاء ترميك الى حضن المتأمرين على الإسلام و المسلمين
تركيا ليست الإصلاح و لا هي الإخوان. .تركيا دولة لم تنكسر بسببها في اوربا رآية الإسلام
تركيا إن أرادت التخلي عن هويتها الإسلامية ل إلتقفها الغرب بكل حب و حنان.. فكل رضأ الغرب على تركيا مرهون بتخليها عن هويتها الأسلامية، حيث لم تنفع كل ماقدمت لها من عروض في إرغامها على خلع عباءة الإسلام…
اتفهم من يحقد على إيران الفارسية المجوسية و لدينا الأف الأسباب نستطيع طرحها منها على سبيل الذكر و ليس التعمق،
تبنيهم شتم ام المؤمنين عائشة..))
عاشت تركيا حره ابية (((- فل يخسئ الخاسئون )))
احمد موسي ابن فتحية الهبلة جحش براس بني ادم
ايه الجديد
الاتحاد الأوربي لم ولن يرضى ان تنتمي تركيا لها ليس بسبب الاسلام ولكن بسبب انعدام الديمقراطية وحقوق الانسان وعدم الاعتراف بوجود الأقليات واضطهادهم
ليش احنا اقلية نفوسنا فقط في تركيا اكثر من 20 مليون
خليها على الله هو الوحيد القادر ان يفرجها على الجميع
قديما قالو كثير الكلام قليل الفعايل ،،،، صبر جميل والله المستعان
بخصوص موضوع الانقلاب في الحقيقة العسكر ماراح يقدم اكثر من اللي قدمه اردوغان الرجل رفع من وضع البلاد و في كل المجالات ،،، هاي كلمة حق
إنني لا أفهم كيف يستسلم الانسان العربى للعبودية ويتلذذ بها …. ويشغل نفسه في التفكير بحريات الآخرين ومصالحهم ! الشعب الذي لا يدافع عن وطنه وعن كرامته وعن مستقبل أجياله ، ويدمر حاضره ومستقبله بيده بغباء منقطع النظير كما نفعل نحن العرب بأنفسنا ، لا يحق له أن ينتقد شعوب العالم الأخرى ، أو أن يحتفل معها في إنتصاراتها ، لأنه شعب يعيش على هامش التاريخ ، ولا يحسب له أحد حساب ، لا في سرائه ولا في ضرائه
١٧ يوليو
د. طارق السويدان
أثبتت التغطية الإعلامية للمحاولة الإنقلابية الفاشلة والخبيثة في تركيا أن
هناك إعلام متطور
وهناك إعلام مصري
الاعلام المصري اعترف انه خلانا اضحوكة للعالم
الاهرام والجمهورية والوطن تاني يوم منزلين خبر الصبح بان الانقلاب اطا ح باردوغان والحيش يستولي علي السلطة
احمد موسي الجحش كانت كل وسايل الاعلام العالمية بتتكلم عن فشل الانقلاب قي تركيا وهو كان بيتكلم مع صحفي روسي بيقوله هناك انباء عن وصول اروغان لموسكو
الاعلام المهزأ والنظام المهزأ
مصر تحولت الي مهزلة
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا