بدأت منذ ساعات تحقيقات النيابة مع المذيع إيهاب صلاح المتهم بقتل زوجته بعيار ناري أودى بحياتها في منزل الزوجية في شارع الهرم في القاهرة.
إيهاب الذي يبلغ 45 عاماً، يعمل مذيعاً في قطاع الأخبار في التلفزيون المصري، وهو متزوج منذ 8 سنوات من سيدة من خارج الوسط الفني تُدعى ماجدة كمال كامل حسن تبلغ 35 عاماً. وكان يعيش مع زوجته في حي الهرم، حيث تمتلك هي محلاً لبيع الهواتف الخليوية في أسفل العقار الذي يسكنان فيه.
ووفق أقواله خلال تحقيقات النيابة، عاد ايهاب صلاح إلى منزله في منتصف الليل، حيث فوجئ بزوجته تحاول استفزازه بكل الوسائل. وبالفعل، وقعت مشادة كلامية بينهما، انتهت بشجار بعدما ازدادت شكوكها في وجود علاقة بينه وبينه فتاة أخرى ينوي الزواج منها. إذ اتهمته بأنّه كان برفقتها، ولم يكن في عمله كما يدّعي.
ايهاب لم يترك لزوجته مجالاً للحديث بحسب تصريحاته. إذ تركها ودخل إلى غرفة النوم، بينما ظلّت تصرخ، فرد عليها قائلاً “لو ما سكتيش، حقتلك”. ويقول إيهاب: “لم أقصد بأنّني سأقتلها فعلاً. هي كلمة نردّدها لحظة الغضب وقصدتُ تخويفها فقط. لكني فوجئت بها ترد عليّ قائلة “أنا هوريك مين اللي هيقتل مين”. وبدأت بمعايرتي بأنّها هي التي تنفق على المنزل من خلال المحل الذي تمتلكه. وبدأنا الاشتباك بالأيدي، فلم أتمالك نفسي وأطلقت عليها العيار الناري من مسدس كنت أحتفظ به في غرفة نومي، وسارعت إلى ابلاغ الشرطة بجريمة القتل”.
وقد قررت النيابة نقل جثة الزوجة القتيل إلى المشرحة لتحديد أسباب الوفاة، وإن كانت هناك إصابات أخرى غير العيار الناري، وللتأكد من السبب الحقيقي للوفاة.
لعنة الله على إبليس اللعين ، الذى تدخل بين هذان الزوجان ، فأشعل الفتيل بينهما لتحدث الكارثة ويقتل أحدهما الأخر ، وأرى أنه لابد وأن يكون هناك حالة من عدم الإستقرار والشكوك بين الزوجين من فترة سابقة ، فيبدو أن هناك تناحر منذ مدة عن علاقته بالزواج من أخرى والخناقات بينهما بإستمرار ، ولكن الخلافات وصلت لأوجها والتطاول بالألفاظ بالمشاجرة الأخيرة ، مما دفعه لقتلها دفاعا عن رجولته المهدرة على لسانها ، ولكنه وبكل اسف إستمع لنداء الشيطان واضاع البقية الباقية من حياته خلف القضبان ، هذا إن لم يتم الحكم عليه بالإعدام ، ولو لم تراعى المحكمة حالة الغضب الشديد التى سيطرت عليه وقت إرتكاب الجريمة ، فمؤكد انه سيعدم ، والنفس بالنفس ، ولا يفلح الظالمون .
مهما كانت الاسباب مش من حقة يقتلها الناس اتغيرت كدا لية ؟؟
مفتاح الشر كلمة ، ومفتاح البطن لقمة ..
عزيزي فارس لم يقتل أحدهما الآخر ، بل الزوج قتل الزوجة ، والزوجة ماتت ..الله يرحمنا جميعاً ^_^
لا حل الا على اساس الشرع:
ان الاسلام هو اعظم دين- بل هو الدين الوحيد الصحيح-لانه صنع -الخالق المطلق القدرات- الذي احسن كل شيء خلقه…والانسان الذي لا يلتزم باوامر الله ونواهيه ،يستحق المصائب التي تحيق به في الدنيا ،ويستحق عذاب حهنم في الاخرة، قال تعالى”ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى “. “….
ولو اخذنا هذا القاتل مثالا فانه لم يمتثل لاوامر الله عزوجل ولم يلتزم بالحل الشرعي الذي يتلخص في ” فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ “البقرة229 ولجأ الى الحل الخطا الذي يخالف امر الشرع ،فاستحق ما اصابه،.وكل من يحاول حل اي قضية -او مشكلة -على اي اساس ،غير الاساس الشرعي فلا بد ان يخزيه الله في الدنيا والاخرة!!!
لا حول ولا قوة الا بالله
شفت برنامج مصر النهاردة امبارح وكانوا بيقولوا انه طلب انه يوعدم..لا حول ولا قوة الأ واحدة
لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم.
ربنا يعينه على ما بلاه. اعتقد أن الثقة شئ ضرورى وأساسى لنجاح أى علاقة زوجية، والاحترام المتبادل بينهما هو اكسير الحياة.
لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم.
ربنا يعينه على ما بلاه. اعتقد أن الثقة شئ ضرورى وأساسى لنجاح أى علاقة زوجية، والاحترام المتبادل بينهما هو اكــــــــسير الحياة.
I am so sick of your comments احمد عطيات ابو المنذر and putting religion in every stupid comments of your who the hell are you any way and where do you think your self this is not a mosque and if you so RELIGIOUS do your self and us a favorite and get out from here and go somewhere else where you talk about religion and by the way we do not need to know your family name and grand mother and father name you are on the internet mate nick name can be one or maximum two names no need to have the whole family name and history here
الاسلام نظام شامل …ولوكره الجاهلون والكافرون!!
إن محاولة منع المسلمين من التحدث عن شمولية الإسلام وإقامة أحكامه في الغرب،حيث المسلمون أقلية عددية وفي بلاد غير إسلامية، قد يكون مفهوما،
وان يُمنع المسلمون أيضا من التحدث عن شمولية الإسلام والعمل على تطبيق أحكامه في قلب بلاد المسلمين بحجة أن هناك من غير المسلمين من يعيشون معهم.فهذا غير مفهوم،ومحاولة منعنا حتى على الانترنت من الكلام !!
فان هذا يبدو و كأن اعداء الاسلام يقولون لنا: ابحثوا لكم عن كوكب آخر غير الكرة الأرضية التي هي حصرا ملكٌ للنظام الديمقراطي الرأسمالي العلماني.
فما راي المسلمين بهذا الكلام؟؟؟!!!
hallo
Alfaris al Msri
how are you, today
hablaneh baed aenak
لايشترط في المرء نبيا ليحق له الامر بالمعروف والنهي عن المنكر!!!!
قال سعيد بن جبير : لو كان المرء لا يأمر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر حتى لا يكون فيه شيء، ما أمر أحد بمعروف ولا نهى عن منكر، ومن يعظ العاصين بعد محمد صلى الله عليه وسلم؟! والأغلب أن الناس عصاة، فليس هناك من كمل في صفاته وأخلاقه غير رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الإمام مالك بن أنس : وصدق سعيد بن جبير : من ذا الذي ليس فيه شيء؟
هي ماتت الله يرحمها لكن اسفي عليه كان لا زم يتحكم في نفس للاسف فيه بعظ النسوان يستاهلون الدبيحة والقتل يستفزون الرجال واستغفر الله على ما قلته ولو انني من الجنس اللطيف قل الحق ولو مرا
يااااااا إالهي تخيلوا يصبح إنسان يصبح بين ليله وضحاها قاتل ؟؟!!
أزهق روح بغير حق في لحظة غضب ..
في الإسلام العقوبه هي الإعدام
يخونها وياتي منتصف الليل وتصرف عليه ولما تعاتبه يقتلها ،، ونعم الرجولة ,,, رحمة الله على المسكينة التي سلمت نفسها لمأفون مثله …
ana mtakeda enaha 5ina
bas howa mesh 3aiz ywase5 som3tha ba3de motha
di beteba guzto
allah yer7amha
أن تقتل زوجتك بسبب الغيرة.. ليس هو الحل، لأنه ليس من المعقول أن يكون ثمن غيرة الزوجة على زوجها هو قتلها.. فقد تكون هذه الغيرة تعبيراً عن فرط الحب الذى تحمله لك، ومع كل فهى فى النهاية لا تستحق أن تعاملها بنفس السيناريو الذى حدث مع زوجة مذيع التليفزيون إيهاب صلاح..
الزوجة الشابة التى عاشت ٨ سنوات فى صراع مع زوج تحبه لدرجة أنها أطلقت اسمه على محل تجارى تملكه.. وكانت تغار عليه حتى وصلت غيرتها إلى الشجار والانفصال مرتين.. ثم عادت إليه على أمل الاستمرار.. عسى أن تكون حياتها هذه المرة هادئة بلا مشاكل، ومع ذلك لم تتمالك أعصابها.. وفى ليلة حزينة دب الشجار بينهما، فراحت تمطره بأعنف الألفاظ.. وهى لا تقصد.. لكن القدر حولها من زوجة عاشقة لزوجها إلى زوجة انفلتت منها أعصابها.. وعلى حد تعبيره أنها صفعته على وجهه وكسرت له نظارته.. فكان ثمن هذه الإهانات طلقة من مسدس والده، أسكتها مكانها لتستقر الطلقة فى رأسها.. ويطل منه المخ ليعلن عن وفاتها.
أنا شخصياً تأثرت بهذا الحادث.ومش مصدقة اللى حصل. لأنه مهما وصلت غيرة الزوجة على زوجها لا يمكن أن تكون هى الدافع لارتكاب هذه الجريمة.. فيتجه مباشرة إلى غرفة النوم ليسحب مسدس والده لينهى به حياة من أحبته وأسعدته طوال ٨ سنوات بهذه المأساة.
الذين يعرفون إيهاب صلاح، مذيع نشرة الأخبار فى التليفزيون المصرى.. يعرفون عنه دماثة خلقه.. فهو شاب هادئ الطباع بطبيعته.. خجول.. لا نسمع له صوتاً بين زملائه.. حتى ولو حدث خلاف فى الرأى.. فهو المتسامح دائماً.. وكعادته ينهى أى خلاف بابتسامة العفو والرضا، ولا أعرف ماذا أصابه عندما فقد عقله.. أثناء شجاره مع زوجته.. هل لأن «إبليس» زين له الحياة دونها فقرر أن يتخلص منها بالقتل.. وتصور أن القتل يرد له اعتباره مع نفسه.. ويرضى رجولته التى تعرضت للإهانة فى لحظة غضب.
وهنا يحضرنى رأى للأستاذ الدكتور فاروق السعيد، أستاذ علم النفس.. قد يكون مؤيداً للظروف التى أدت إلى قتل الزوج لزوجته.. فيقول: إن جرائم العنف الأسرى لا يصدقها عقل، وهى قرار صعب لا يحدث إلا فى ظل أن الشخص قد فقد عقله فى لحظة اضطراب ذهنى حاد قد تستمر لحظات حتى وقوع الجريمة.. ثم يرجع الشخص لحياته، ومن الممكن أن يمارسها بشكل عادى جداً، ويندم الندم الشديد على فعلته.
وللدكتور «السعيد» رأى فى إهانة الزوجة لزوجها.. فهو يقول: إن الرجل له طبيعة خاصة جداً فإهانة الرجل للمرأة تختلف كلياً عن إهانة المرأة للرجل، فكم ضربت زوجات من أزواجهن واستمر الزواج وأصبحت الأمور على ما يرام.. لكن أن تضرب زوجة زوجها فقد ينتهى الأمر بأن يرد الزوج الإهانة أو الضرب بالقتل.
ويضيف الدكتور «السعيد» قائلاً: إن الرجل عندما يهان من زوجته لا يشعر فقط بالإهانة لكن يشعر ببركان غضب لا يمكن أن يطفئه إلا دمها هى.
وأمام رأى علم النفس علينا أن نقف وقفة احترام للأدلة والتحليلات التى تكشف عن الظروف النفسية التى تدفع إلى ارتكاب المتهم جريمته.. معنى هذا الكلام أن الدوافع التى دفعت مذيع التليفزيون إيهاب صلاح لقتل زوجته دوافع علمية نفسية.. بعد أن أصبح يحمل فى داخله قنبلة من الغضب لإهانته.. لذلك أرى قيام المركز القومى للبحوث الجنائية بدراسة حالته.. لأن من يتابع المناخ الذى كان يعيش فيه إيهاب قبل الجريمة يجده مختلفاً تماماً عن المناخ الذى كان مهيأ لارتكابه الجريمة..
فالرجل كان يمارس عمله المعتاد كمذيع للنشرة وقد كان آخر عمل له هو نشرة الواحدة صباحاً، حيث قام بقراءة تحليل لما نشرته صحافة الغد، وهو لا يعلم أن هذه الصحف سوف تحمل صورته وحكايته مع زوجته فى اليوم التالى.. وهذه دلالة على أن الرجل كان فى كامل قواه العقلية. لم يكن يحمل فى داخله غلاً لزوجته أو تخطيطاً لقتلها..
عاد إلى بيته كعادته، وربما يكون قد طالبها بالعشاء ولا أحد يعرف ما الذى جرى بينهما، وكيف بدأ الشجار حتى تلجأ إلى جارها لتطلب من شقيقتها أن تحضر فى هذه الساعة المتأخرة من الليل.. موقفها يدل على مخاوف كانت فى داخلها.. قطعاً لم تكن تعرف أن معركتها مع زوجها هذه المرة ستؤدى إلى قتلها.. ومع ذلك تعلقت بحضور شقيقتها للتهدئة وليس للإثارة.. وكلمة من هنا.. وكلمة من هناك تحول الموقف إلى مأساة.. هى تلقى نهايتها.. وهو يسلم نفسه للشرطة.
أنا شخصياً لم أتوقع أن تنهش إحدى الصحف فى سيرتة
انة تعرض لموقف مؤلم. المفروض أن نشفق عليه ولا نذبحه.. ثم هل يعقل أن مذيعاً مثل إيهاب صلاح يلف سجائر بالمخدرات حتى تنشر الصحيفة أنها وضعت يدها على معلومات تفيد بوجود تبغ ومخدرات فى المكان.. أكدت أنه قبل ارتكابه الحادث كان يستعد للف سيجارة بالمخدرات.. أى عقل يصدق هذا.. وهل لحظة التوتر والانفعال والغضب تعطى مساحة للف سيجارة؟.. مسكين إيهاب وهو يتعرض لهذا الافتراء.
والله عيب.. أن نتناوله بالاتهامات وهو فى حاجة إلى من يخفف عنه محنته.. رحم الله الفقيدة زوجته، التى انتهت حياتها على أسرار لا يعلمها إلا الله.. فقد تكون ضحية لعشقها له.. بعد أن أعطت أحلى ما عندها من حب.. فتحول هذا الحب إلى غيرة قاتلة.. فماتت مقتولة.