تمكن الأمن المصري من كشف غموض العثور على ربة منزل مذبوحة في منزلها وغارقة في دمائها في عيد يوم الأم، على يد ابنتها المريضة نفسياً، بحسب صحيفة “المصري اليوم”.
وبحسب الصحيفة، طلبت الأم من ابنتها ذبحها أكثر من مرة لإنهاء حياتها، لشعورها بالملل والضجر والضيق، خاصة أنها منذ 10 سنوات وهي منطوية على نفسها ولا تخرج من حجرتها التي تنام بها، فاختارت المتهمة عيد الأم لارتكابها الواقعة.
وتلقى مدير أمن سوهاج، اللواء إبراهيم صابر بلاغاً من أخيها يفيد بأنه عثر على والدته نجاح عرفات محمد عبدالرحيم (51 عاماً)، مذبوحة في حجرتها وغارقة في دمائها، وملقى بجوارها سكين مطبخ ملطخة بالدماء.
وبعد ضبط المتهمة وبمواجهتها، اعترفت بارتكابها الواقعة وأرشدت عن السكين المستخدم في ارتكاب الواقعة.
وقالت المتهمة إنها ارتكبت الواقعة بناء على طلب والدتها، ثم أعدت كوباً من الشاي وأخذت تتابع مسلسلاً تركياً.
وإذ أكدت التحريات أن المتهمة تعاني مرضاً نفسياً وعقلياً وتتعاطى أدوية تؤثر على الصحة النفسية، تبيّن أيضاً أن الأم أيضاً تعاني مرضاً نفسياً وعقلياً أيضاً.
مأساة أخبار الجرائم في مصر ، كل مالا يمكن تصوره يحدث في مصر مع ارتفاع نسبة الجهل والمرض بفعل سلطات لم تخف الله في الشعب ولم تراعي الأمانة ، والواقع يقول بأن الأمر سيستمر .
الله اكبر……………………….. والله مو عارفة شو رح علق 🙁
تم تدمير مصر بكثرة نشر المحرمات فيها من أغاني وأفلام ومسلسلات وفنانين وفنانات ومغنيين ومغنيات وراقصين وراقصات وخمور وكبريهات وعري لدرجة أن راقصات العالم كلها تتجه لمصر وكلما جاءت لمصر راقصة انفتحت لها أبواب مصر وجيوب المصريين وكل مغنية عربية اشتهرت بالعري تم استيرادها لمصر وفتحت لها الأبواب والجيوب مصر غرقت بالمحرمات .
مصر اكبيره واكيد اي جريمه تخرج من هون وهونيك يضل افضل من غيرهم ولا تعد قياس لحجم الشعب المصري فاعتقد مش شي كبير
شفت هاد التعليق في اليوتوب في فيلم فيلم 131 أشغال نور الشريف كمال الشناوي صابرين
عجبني كتييير و اثر فيا و اردت ان انقله لكم
( هانلاقي فين بلد زيّ دي , 7000 سبعتلاف سنة بتتسرق وولادها لسة لاقيين لقمة يكلوها وهدمة يلبسوها , والله عمار يا مصر ) .