بعد نحو شهرين من جريمة هزت الشارع المصري، قضت محكمة جنايات بورسعيد (إقليم القناة)، الأحد، بالسجن 20 عاماً على المتهم محمود محمد محمود، و15 عاما على علاء حسب الله المتهمين باغتصاب وقتل الطفلة زينة.
ومنذ نوفمبر الماضي، وصور الطفلة زينة التي لم يتعد عمرها الخمس سنوات، تملأ شوارع بورسعيد.
وأثارت قضية الطفلة الرأي العام المصري، وخرجت تظاهرات عدة، خصوصا في بورسعيد تطالب بالقصاص.
ووقعت الطفلة زينة ضحية جارها وابن حارس العقار الذي تقطن فيه، حيث استدرجاها إلى سطح المنزل وحاولا اغتصابها ثم ألقوها من السطح لتلقى حتفها.
والدا الطفلة زينة كانا يطالبان بالإعدام للقاتلين، إلا أن المحكمة أعربت في حكمها عن أسفها الشديد لعدم تمكنها من توقيع أقصى العقوبة على المتهمين.
وقالت المحكمة إنها مقيدة بقانون الطفل، لأن المتهمين لم يبلغا 18 عاما، ولذا لا يمكن توقيع عقوبة الإعدام عليهما وكذلك عقوبة السجن المؤبد أو المشدد.
ووصفت المحكمة المتهمين بالذئبين البشريين الذين تجردا من كل الأخلاق والقيم الدينية.
وليس هدا فقط بل عند نطق بلحكم طلع احد المتهمين لسانه لام زينة و رفع اشارة النصر وصار هرج ومرج في قاعة المحاكمة
ياسلام على القضاء المصري الشريف بنات الاسكندرية لانهم طلعو مظاهرة ضد الانقلاب حكم عليهن بسجن 11سنة و15 سنة و هدان القاتلان حكم عليهم ب 15 سنة لالالا الصراحة مفيش اعدل من كدا
هدي ام محمود كسبر والان هتعرفو الحكم كدا ليه
http://youtu.be/zTybAwjdQDQ
http://www.youtube.com/watch?v=4QBH0pYjLTw
بكل الدول العربيه والمفروض اسلاميه اكفر بالله واقتل البشر كلهم بتنفذ من العقاب ولكن اياك انك تجيب سيرة الرئيس او حتى تلفظ اسمه بعدها يا ويلك ويا سواد ليلك ،اختفاء من الوجود فورا
المتهمين لم يبلغان ال 18 عاما
ما يقدر القاضي يحكمهم ب الاعدام من سابع المستحيلات
واحد فيهم اخذ 20 عام والثاني اخذ 15 مع السجن المشدد
قرار صائب ———- حتى باوروبا مافي هيك قرار للي اقل من ال 18
الله يرحم الطفلة ويصبر اهلها
حبيبتي ميوسة هذا في بلاد الغرب اللذي يحكمه القانون اوكي ،
بس مو في بلاد الهرج والمرج مثل مصر اللذي يحكمه قانون الغاب وينعدم فيه قانون العقلاء فبما انو الشارع المصري برمته استنفر لهذه الواقعة والقضاء لم يعدل بخصوصه اذا لا بد من ان ينزل الشعب عقوبته بحق هولاء الشواذ ، وتحياتي الج يا احلا بت خالة والج وحشة حبيبتي
اهلا وسهلا بالعزيزة بسمة — اشلونج عمري — مايوحشك غالي يارب
بسمة — بكل دول عالم الثالث يحكمهم قانون الغاب تقريبا وصايرة الك ياقوي
لكن في قانون دولي وهو من وضع هذة البنود لالالالالالالالا اعدام للقاصرين
واذ سلمناهم للشارع يعاقبونهم راح تصير كوارث واستهتار وراح الناس تتصور
انو من حقهم الانتقام ولو كل واحد ياخذ حقة بايدة راح نتفوق على الحيوانات المفترسة
تحياتي الك حبيبتي
ميس لكن بنظر الاسلام هما بالغان و راشدان و يقع عليهما كل انواع الحدود… لكن قوليلي اي بلد هذا سيطبق الشريعة و ام القاتل ترقص شبه عارية امام الملأ و هم يصفقون لا و من المتفرجات هناك محجبة !!!
انا مش صعبان علية غير البنت بصراحة أما الأم عايزة اسألها سؤال تفويضك للسيسي فادك بي اية؟ طلعتي في برنامج ريهام سعيد تستنجدي بية ممكن اعرف بقى عملك اية السيسي ويا ميس طلاب الأزهر عشان اتظاهروا أخدوها ١٧سنة سجن ازاي بقى اتنين قاتلين ياخدوا ١٥ سنة وبعدين دول كانوا عايزين يغتصبوها يعني جريمتين مش جريمة واحدة وكمان اية الاتنين كانوا شواذ يعني قذارة ما بعدها قذارة الإعدام شوية عليهم
الله يرحمها و يصبر اهلك على هالمصيبه
منسمع اكثر جرائم الإغتصاب والقتل بتصير بمصر
بدي أشير انه في أميركا من عام ٢٠٠٠ وحتى ٢٠٠٤ أعدم عدد من الاطفال الغير مميزين اي بين ١٤ و١٧ سنة
انا للأمانة لم اطلع على مصادر قانونية أميركية تخص الموضوع ولكن الدكتور عندنا ف فانون الجزاء تكلم عن الموضوع
واكيد لا استبعد ان يحصل ذلك
اما الحكم هنا (بما ان الدولة تطبق الأحكام القانونية وليس الشرعية كما بعض الدول السعودية وإيران )فالحكم ليس بمعيب قانونا اما اذا بدنا نتكلم إنسانيا
فالطفلة والمجرمين ضحايا (خاصة ابن الرقاصة )
وإذا اردنا المقارنة بأحكام بنات رابعة(فالسياسة هي من تلد قانونها وتفرضه عادلا كان ام ظالما.