لم تكن سن مصطفى مجدى حسين، الذى لم يتجاوز 14 سنة عائقاً ضد كونه صاحب أفكار ومقترحات من أجل النهوض ببلده، وكانت آخر أفكاره هى مشروع ممر الدراجات الذى تقدم به إلى إدارة المرور تمهيدا لدراسته والموافقة عليه لجذب 100 ألف سائح سنوياً وتوفير استهلاك الطاقة البترولية وتخفيف الزحام.
مصطفى، الطالب بالصف الثانى الإعدادى بمدرسة النصر التجريبية بالمنيل، يحلم بأن يصبح رئيساً للجمهورية، حيث إن له رؤية سياسية لحل مشاكل البلد السياسية والاقتصادية والإنمائية، ويرى أن التطوير لا يحتاج أن ننتظر لعام 2050 ولكن من الممكن ذلك ببساطة من خلال خطة شاملة له فى التعليم والصحة كأساس أى مجتمع.
كان أمين اتحاد طلبة مدارس القاهرة وهو فى المرحلة الابتدائية، له آراؤه السياسية الخاصة، حيث كان يرشح الدكتور محمد البرادعى، لكن بعد انسحابه من الترشح للرئاسة سوف يختار إما عبد المنعم أبو الفتوح أو عمرو موسى، وأضاف: “أنا ضد الأغلبية المسيطرة البرلمانية للإخوان المسلمين”.
وكان مصطفى قد خطط مشروعه لعمل ممر للدراجات بحيث يستوعب نحو 100 دراجة بطول كيلو متر داخل المنيل، لجذب السياح الراغبين فى الاستمتاع بركوب الدراجات لزيارة متحف محمد على وأم كلثوم ومقياس المنيل وقصر المانسترلى.
مشروع “ممر الدراجات”، الذى اقترحه مصطفى بالمدرسة، نال إعجاب مديرة المدرسة والمدرسين وزملائه، وهو ما دفعه إلى التوجه للدكتور محمد العقاد، عضو مجلس أمناء المجلس البرلمانى من خلال ملتقى العقاد، الكيان الذى يجمع الأفكار للنهوض بالمنيل، حيث أعجبته الفكرة وذهبنا للقاء وزير الشباب ورئيس المجلس القومى للشباب.
وقال مصطفى، لليوم السابع، إنه يرغب فى تطبيق مشروع ممر الدراجات على 3 مراحل: الأولى بالقاهرة كلها، حيث تبدأ الحملة فى البداية بتوعية الناس بركوب الدرجات من خلال عمل مارثون كبير جدا يتم من خلاله غلق المرور فى بعض شوارع القاهرة لركوب الدرجات.
وأضاف أن المرحلة الثانية من المشروع تتمثل فى التوجه لعمل الممرات فى المدن الجديدة ومن بعد ذلك تأتى المرحلة الثالثة بالتدرج إلى وسط القاهرة والجيزة.
وأوضح أن ما جعله يفكر فى تنفيذ مشروع الدراجات هو ما درسه فى مادة اللغة الإنجليزية بالمدرسة عن الدراجات بأمستردام عاصمة هولندا، حيث قدم لزملائه عرض بوربوينت أو مشروع عن الدرجات، بعد أن درس عمل ممر الدراجات فى الشارع الذى يسكن فيه بالمنيل، حيث بدأ فى رفع مقاسات الشارع لعمل رسم ثلاثى الأبعاد لممر الدرجات بالمنيل بمساعدة الجيران الذين أوقفوا المرور، مضيفاً أنه قام بحساب عدد الدراجات بالشارع فظهر له وجود أعداد كبيرة.
وعن حل أزمة المرور كان لمصطفى أيضاً مقترحات منها: عمل تصاريح خروج بالسيارة فى الشارع، بحيث يكون عدد هذه التصاريح 260 تصريحا فى العام، وبالتالى يقل عدد الخروج بالسيارة فى السنة، حيث إن عدد أيام السنة 360 يوما، وقال مصطفى إن مصر تنفق المليارات لدعم البنزين، وفى حالة عمل هذه المقترحات سوف يقل استهلاك البنزين وبالتالى يقل دعم الدولة له.
ايش الهبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بعدين شو هالميوزك هي يا نونو بتخوووووف
ومين حيكون بالبرلمان ؟؟؟ الطلاب الثانوي
اتقو الله …
هل اصبح الحاكم يفتقر لادنى مؤهلات من الرشد والعقل والحكمة
كان أمين اتحاد طلبة مدارس القاهرة وهو فى المرحلة الابتدائية، له آراؤه السياسية الخاصة، حيث كان يرشح الدكتور محمد البرادعى، لكن بعد انسحابه من الترشح للرئاسة سوف يختار إما عبد المنعم أبو الفتوح أو عمرو موسى،
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ايه التناقض ده؟؟!!!ههههه
عموما بالتوفيق يا درش..مصر طول عمرها ولاده
هنون فين الميوزيك دى؟؟
هههههه والله اختفت يا شيري رررررررررررعب مالوش اخو
بس انت هلا مع الكلام ده ولا ضده ؟؟؟
هنون يا عمرى مضطرة امشى
اشوفك بالليل
والله ياختى مايتشبع من قعدتك
اه اومال
لما انا مش مدرك عقولكم الكبيره وافكاركم القيمه او انكم مش حاسين بالشعب انا حاسس ان الناس اللي انتخبناها بيتعملها غسيل مخ قبل ما تدخل البرلمان او اننا انتخبنا ناس نازله من المريخ
انا مع الكلام ده جدا بس المشكله ان تطبيقه صعب
؟؟؟؟؟؟ ايهي مع شو يا شيري عيل يحكم ام الدنيا
ما حبيت انا
الاخ المهاجر العربي 001 شلونك ؟ كيف هالغربة ؟؟
كلام فارغ
ومش لازم نستني 2050 لكي يتطور التعليم بس المطلوب مصر تستنى مصطفى لغاية ما يبلغ سن 40 القانوني لرئاسه والنبي كتير
على الاقل بفكر !!!!!!!!!!!!!!!!!!