ضخ معلم اللغة الانجليزية بمتوسطة الخليج بالهيئة الملكية بالجبيل عبدالرحمن العتيبي مبلغ 12 ألف ريال من جيبه الخاص لشراء أربعةأجهزة آيفون-4 لتقديمها كجوائز لطلبته شريطة إتقان 336 كلمة في منهج المادة للصف الثالث قراءة وكتابة وحفظا خلال الـ14 يوما المقبلة بواقع 24 كلمة يوميا. وتستهدف إثارة التنافس بين 200 طالب لتحفيزهم لتعلم اللغة الانجليزية وكسر حاجز الخجل في استخدامها تحدثا وقراءة وكتابة.
وقال العتيبي أتبع مع طلابي إستراتيجية (قوة الحافز تفجر الطاقات) وقد نجحت على مدار الأعوام الـ4 الماضية في تعلق الطلاب باللغة وإجادتها بصورة جيدة أهلتهم لتطوير مستوياتهم وإنني بهذا العمل لم أبحث عن التكريم، ولم أفعل سوى ما أملاه علي واجبي التربوي والوطني تجاه طلابي انطلاقا من الوفاء بالتزاماتي نحوهم كمعلم للغة الإنجليزية.
وقد دأب المعلم العتيبي بداية الفصل على تكريم طلابه المتفوقين بجوائز مجزية ومغرية تزيد قيمتها على 5000 ريال، استحق صاحب المركز الأول جهاز حاسب آلي محمول فيما منح الطلبة الآخرين طابعة ملونة لكل فرد. وتوالت الجوائز التي تنوعت ما بين مشغل أقراص (دي في دي) ومشغلات (أم بي 3) بينما حصل أحد المكرمين على جهاز جوال من الجيل الثالث.
wallah fikkra hilwa ya ritttt ye3milouha fi al jazairrrrr
برافو عليه معلم محترم جدا …… فعلا شي محفز ليت االحكومه هي التي تدفع بدل ان يدفع مدرس من جيبه الخاص في بلد نفطي مدارسه متهـــالكه تقع فوق رؤووس الطلبه . انشر
اتوقع ان يتم اقالة المدرس من مهنته. لا مكان لمن له انتماء واخلاص في العمل في حكوماتنا.
تعالو يا عرب شوفو هما بيهدو تلاميدهم ايه بس احنى شطرين بس في طرب وشتم
oh c bien hada prof 3arbi min dowal elkhalij
فعلاً تصرف نبيل وذكى لتحفيز الطلاب
أتذكر بالمرحلة الثانوية بالصف الثانى
أن موجه لغة انجليزية ظل يجوب الفصول
ويضع فقرة كبيرة باللغة الإنجليزية خارج المقرر على السبورة
ويضع على المنضدة 50 جنيها مصرياً وحينها
كانت لها قيمة كبيرة ، ويطلب ترجمة القطعة ومن يستطيع
يحصل على المبلغ ، وأخيراً جاء لفصلنا وقمت الحمد لله
بترجمتها وحصلت على المبلغ وأنا بقمة السعادة وإنتشر الخبر
بالمدرسة وعينك ماتشوف الا النور هههه
فكأنما حصلت على نوبل ، وظلت المطاردات والجرى ورائى لمدة نصف
ساعة بالفسحة المدرسية حتى ذهبنا للكانتين وشربنا وأكلنا على
حساب موجهنا الفاضل .. ههههههههه
باين عليك كثير شاطر يا فارس
كنت الثالث على مستوى القطر في المرحلة الاعدادية و هدوني قلم ما بيكتب
آخ
أهلاً كاتيا
الموقف لا أنساه مطلقاً بل واسعدنى بكل تأكيد
وأتوقع أن موجهنا الفاضل لم يكررها ثانية
لأنه كان متأكد أن لا أحد يستطيع
وهدفه كان أن نهتم ونقوى أنفسنا باللغة
ولكن حظه وقعه بفصلنا .. هههههههه
THAT WHAT I CALL ” INNOVATION”