إنتشر على وسائل الإعلام المغربية خلال اليومين الماضيين قصة سيدة وضعت جنيناً على شكل أرنب، ما أثار ضجة كبيراً وصلت إلى المحاكم.
وفي تفاصيل القصة، توجهت السيدة إلى مستشفى عمومي بمدينة برشيد، وبدأت تشعر بألم المخاض وهي في قاعة الولادة، ثم سارعت بالدخول إلى الحمام، وخرجت منه بعد بضع دقائق حاملة جنيناً ميتاً بين يديها، مدعية أنها أجهضت.
وأشارت المعلومات إلى أن الطاقم الطبي انبهر عند رؤيتهم للجنين ذو الشكل الغريب، فقرروا تفحصه عن قرب، ليكتشفوا أنه أرنب.
وعلى الفور، ألقي القبض على السيدة المدعية بعدما تبيّن أنها عقيمة ولا يمكنها الحمل من الأساس، وتم تحويلها على النائب العالم للتحقيق معها.
فأقرت المتهمة أنها لجأت إلى هذه الحيلة لتحصل على شهادة رسمية بالوضع من إدارة المستشفى، وتستخدمها كسلاح ضد زوجها في المحكمة، لأنه سيطلقها بسبب عدم الإنجاب، كما اعترفت أن “جنينها” هو في الحقيقة أرنب تم ذبحه وسلخه خصيصا لإتقان الخدعة. وأطلق سراحها مؤقتاً إلى حين عرضها على القضاء.
hahahahahahahahhhhhhaaaaaa elle unique cette marocaine
إتقوا الله في أنفسكم !!!!
ﻗﻮة ﻟﻜﻠﻤﺔ
ﺍدﻋﺖ إﻣﺮﺃة ﺍﻟﻤﺮة ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺃﻥ ﺟﺎﺭﻫﺎ ﻟﺺ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﻢ ﺗﻮﻗﻴﻒ ﺟﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻣﻀﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﺃُﺛﺒﺘﺖ ﺑﺮﺍﺀﺗﻪ ﻭﺃﻃﻠﻖ ﺳﺮﺍﺣﻪ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ ﺃُﺭﺳﻠﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ. ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻟﻠﻘﺎﺿﻲ» ، ﺇﻥ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻻ ﺗﺆﺫ ﺃﺣﺪﺍ « ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ »ﻫﻜﺬﺍ ﺇﺫﺍ« ﻭﺗﺎﺑﻊ ﻗﺎﺋﻼ »ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﻌﻮﺩﻳﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﺍﻛﺘﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺭﻗﺔ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻠﺘﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺎﺏ؛ ﺛﻢ ﻣﺰﻗﻲ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻭﺍﺭﻣﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ. ﻭﺗﻌﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺪ ﻟﺘﺴﻤﻌﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ.« ﻧﻔﺬﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻃﻠﺒﺔ ﻭﻋﺎﺩﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ. ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ» ،ﺳﻴﺘﻢ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻋﻨﻚ، ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺟﻤﻊ ﻗﺼﺎﺻﺎﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ ﺑﺎﻷﻣﺲ، ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ ﻟﻤﺪﺓ ﻋﺎﻡ.« ﺃﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ »ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ! ﻓﻘﺪ ﺃﺧﺬﺗﻬﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺑﻌﻴﺪﺍ. «! ﻓﺮﺩ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ »ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ.. ! ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﻼﺣﻈﻪ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻭﺩﻣﺮﺕ ﺳﻤﻌﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ؛ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺻﻼﺡ ﺍﻟﻀﺮﺭ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻨﻬﺎ.« ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺃﺻﺪﺭ ﺣﻜﻤﻪ ﺑﺴﺠﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ
ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ..
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺃﻥ ﻳﺪﺭﻙ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻘﻮﻟﻬﺎ ﻭﻣﺪﻯ ﺗﺄﺛﻴﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺮﻳﻦ .. ﻓﺎﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻛﺎﻟﺮﺻﺎﺹ ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺇﻳﻘﺎﻓﻪ ﺃﻭ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﻣﺴﺎﺭﻩ ﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺇﻃﻼﻗﻪ .
وألاتستهن بدعوة المظلوم إن قال (حسبنا الله ونعم الوكيل )
فانها عبارة ان قيلت في موضعها الصحيح كفيلةٍ بان تجردك من كل نعم الله
————————————————————————————————–
حين تشعر بالضعف؛ بالظلم؛ بالوجع؛ فقط قل
حسبي الله ونعم الوكيل وافوض أمري إلى الله
هذه امراه مسكينه وضعيفه امام رجل ظالم لو كان هو العقيم يا ترى هل كانت ستفكر بتركه او طلب الطلاق لا لان حتى مجتمعنا العربي المتخلف سيقف ضدها ويقنعها ان هذا هو نصيبها
hta ma3a alranb hhhhhhhhhhhhh
مسكينه ما لقيت غير هالطريقه 🙁
بعض مجتمعاتنا ظالمه إن لم نقل كلها
طبعا وحسب القناعه الذاتيه بتختلف من شخص لآخر وبما قسم له الله ..
لكن هذه الحالة مستحييييييلة ههههه
جميلة قصتك كالعادة امونة وسلامي للجميع
شكرا كوثر 😉
تحياتي لك كوثر شفت اسمك وحبيت سلم عليكي
وامونه كما ذكرتي رائعه القصص التي تكتبها بس بعد ما قراتها بحب ان اقرائها على مهل ..
ولَك أجمل تحية اختي بلو
شكرا اخت كوثر
wa3leche rajalha na9esse la39al maychoufche martou hamla wa batanha manfoukh a3leche had l9issa ysad9ouha awled sghar rohou allah yahdikoum hikaya jayha
السلام عليكم 🙂 🙂
قصة بعنوان ؛ [ قلة أدب ]
في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح و يأخذ صحيفته المفضلة و يدفع ثمنها و ينطلق ..
و لكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية !
يراه الناس يومياً على هذا الحال !
يقف صباحاً يلقى على البائع التحية ، البائع لم يرد ولا مرة على تلك التحية ثم يأخذ الرجل صحيفته و ينطلق ..
و فى إحدى الأيام سأله أحد الزبائن ؛ لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك يومياً مع أنه لم يرد عليك السلام و لو مرة واحده ؟
فقال الرجل ؛ و ما الغريب فى ذلك ؟
فقال له الرجل ؛ أنك تلقى التحية يومياً على رجل لا يردها ؟
فسأله صاحبنا ؛ و ما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك ؟
فقال له الرجل ؛ أعتقد أنه و بلا شك رجل قليل الأدب ، وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى عليه التحية .
فقال له صاحبنا ؛ إذن هو برأيك قليل الأدب ؟
قال له الرجل ؛ نعم .
قال له صاحبنا ؛ و هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب ؟
علينا أن نمثل نحن التغيير الذى نريد ان نحدثه فيمن حولنا