قضت محكمة الجنايات في دبي بمعاقبة مندوب مبيعات بالسجن 10 سنوات، لإدانته بتهمة الاتجار في زوجته وإرغامها على العمل في الرذيلة وممارسة الجنس مع 10 رجال من أجل الحصول على مكاسب مالية، وأمرت بإبعاده عن الدولة بعد قضاء مدة الحكم.
وقالت النيابة العامة إن المتهم جلب زوجته إلى الدولة على كفالته، واستغل ضعفها وسلطته عليها في إرغامها على الرذيلة مع الآخرين من خلال تهديدها بالقتل والاعتداء عليها بالضرب.
ودانت المحكمة في القضية ذاتها سائقاً آسيوياً، وهو الشخص الذي كان الزوج يستأجر شقته، لإدانته بإقامة علاقة غير شرعية مع الزوجة مرات عدة، وقضت بحبسه لمدة عام وإبعاده عن الدولة.
وذكر الزوج في تحقيقات النيابة العامة أنه متزوج بالمجني عليها منذ 13 عاماً، ولديه منها ثلاثة أطفال، وفي عام 2011 حضرا إلى الدولة، واقترح عليها ضرورة أن يكون لديها عشيق، فغضبت منه، فصرخ عليها، وهددها بالقتل حال لم تستجب لطلبه.
وبحسب “الجزيرة أونلاين” أقر الزوج بأن زوجته اشتكت له في أحد الأيام من سائق (مؤجر السكن)، حضر إلى البيت، وطلب منها أن تقيم معه علاقة لكي يخفض قيمة الإيجار. وقال المتهم إنه قلد صوت زوجته، واتصل بالسائق، وطلب منه الحضور إلى المنزل.
ولفت إلى أنه خرج من المنزل في اليوم التالي، وطلب من زوجته إبقاء الباب مفتوحاً، بدعوى أنه سيعود في وقت قريب، وحضر السائق إلى البيت فقام بمواقعة الزوجة رغماً عنها.
وأقر المتهم في التحقيقات بأنه كان سعيداً عندما أبلغته زوجته بأن السائق اغتصبها، فيما قالت المجني عليها في محضر استدلالات الشرطة إن زوجها أرغمها على معاشرة 10 رجال، وذلك عبر ضربها وإجبارها، للحصول على المال.
كيف اعلق على الموضوع … اشتم الرجل المجرد من الرجولة ….و لا ابكي على حال الأمة… و لا على حال المراة
يا لطيف اقشعر بدني و انا اقرأ الموضوع
لا حول و لا قوة الا بالله ….
يا أخت عتاب ….. لاتشتمي الرجل ولاتبكي على حال الأمة ….ولكن فقط قولي ( حسبي الله عليكي يا نورت ومن ينشر هذه المواضيع السخيفه والتي تبعث على القئ )
نحن نعلم أن الشر لا حدود له ….. وكما أن هناك قلوب طاهره ونفوس شريفه يملأها الخير ….فالمعادلة والطبيعة تقول إنه لابد من وجود نفوس خبيثه تملأها الشر …وقلوب لاتعرف للشرف عنوان ….وهناك من الحكايات ما تدمي القلوب …ويحتار لها العقل في كمية الشر والحقد والكراهية فيها .
يا نورت من فضلك ….. نحن نعيش في أجواء خانقه تبعث على اليأس والحزن …. وننتظر أن نسمع عن أشياء تبعث الأمل في حياتنا والبهجة والفرحة والسعاده ….فتعطينا القوة والتفاؤل ..
.
أصبحت مبيعات الأدوية النفسيه هي رقم واحد في العالم ….أحنا مش ناقصين غم وحزن وقلق وخوف وشك ….اخبار عن أغتصاب أب لأبنته …واخبار خيانه …. واخبار أناس انعدمت من قلوبها الشرف …والرحمه
.
نحن في أمس الحاجه لأشياء تبعث الأمل والتفاؤل …أرجوكي …. أنشري أخبار سعيده ولو كاذبه
فكثيرا ما يكذب الطبيب على المريض …ليعطي له الأمل …. فتكون المفتاح لشفاءه
.
أتذكر مرة … إنه كان هناك مريض مصاب بسرطان الدم ( لوكميا ) وكان في أخر مراحله … واسود وازرق جلد جسمه …وسقط شعره من جلسات العلاج يالكيماوي …
وكان بجوار سريره في المستشفى شباك يظهر منه عصفور يرقد في عش
وكان المريض ينظر إليه دائماً ….. فقال له الطبيب ….هل أعجبك العصفور …لا أعلم لماذا يجلس هكذا ولا يتحرك والعش خالي من البيض
فقال له المريض ..أتعلم يا دكتور …عندما يطير هذا العصفور سوف تذهب روحي معه
ولهذا فأنا أنظر له دائما ….أنتظر وقت رحيله كي أرحل معه
ومرت 3 أيام … وإذدادت حالة المريض سوء … وأصبح لايستجيب للعلاج ….ولكن قلبه ينبض وهو معلق عينيه على العصفور ….
أكمل لكم ما حدث ربما بعد ساعة …..ولن تصدقوا
أعوذ باالله من هذا الزمن الاغبر…لكن ألا تستطيع هذه المرأة أن تهرب وتبلغ الشرطة …..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
السلام عليكم يا اخ سراج…
والله شوقتني لهذه القصة و انا اقرأها، تنهدت من الداخل، لانني الهف لتلك انواع القصص من الواقعية…
فارجوا ان تكملها لنا، بانتظارك…
اهلا اخ الامير سراج
فعلا حوادث تجيب الغم و الهم و ما تعكس غير واقعنا و جميل ان نرى أنفسنا بالمرايا احيانا لكن أيضاً مطلوب اخبار تفائلية لتحقيق التوازن و ما نشوف غير اسود اسود
في انتظار بقية القصة شوقتني اعرف النهاية
تحياتي
أقرؤوا هذه الى ان يرجع الامير لتكملة القصة
– – – – –
في قديم الزمان كان هناك زوجان سعيدين بحياتهما التي قضاها سويا ً والتي بلغت الستون عاماً كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء .. ويتشاركان في كل شيء .. ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أية أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فلم يأبه بأمر الصندوق، الى ان أتى اليوم الذي أنهك المرض فيه الزوجة ، فأخبر الطبيب الزوج أن أيامها باتت معدودة..
فبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، فأخذ يضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات فجأة وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له:لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق ..
وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقة)، ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،.. هنا كاد الرجل ان يبكي ..
دميتان فقط؟
يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين …ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟
أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى!!!
هههههههههههههههههههههههههه حلوة ميشان تشوفوا قديشها المرة بتصبر عالرجال
وربي يحميكون
منقول
اهلا باالإخوة والأخوات الطيبين
كيف حالكم جميعا .أتمنى أن يكون الجميع بخير
مرحبا أخي الطيب دلشاد والأخت الطيبة سعاد والأخت الطيبة عتاب ….
الدنيا دائما بخير طالما توجد قلوب طيبة مثلكم …
.
بالنسبة للشاب المريض ….فقد كان الطبيب حزين جدا عليه …. وهو يراه يحتضر ولا يستطيع أن يفعل شئ له …. وخاصة وجسده لم يستجيب لأي علاج سواء الخاص بالنخاع أو جلسات الكيماوي….
وجاء يوم أجتمع فيه الأطباء مع مدير المستشفى وتمت الموافقه على وقف العلاج …وكان الإجماع على ( دعوه يرحل في هدوء ) …. ربما هذه الساعات الأخيره له ولن يأتي عليه الصباح …وعليهم الأتصال بوالدته وأهله ليأتوا غداً لإستلامه .
.
وذهب الأطباء جميعا ..ولم يبقى إلا الطبيب الذي ومع الأيام أصبحت بينه وبين الشاب المريض ألفه وصداقه …وجلس الطبيب بجوار المريض وأطفأ نور الغرف …ولم يبقى سوء النور الخافت البسيط الذي يأتي من الشباك ….. وكان الطبيب يدعوا الله أن يشفيه أو يهون عليه سكرات الموت
وكان الشاب المريض عندما يفيق كل ساعة أو أقل كان ينظر الى الشباك فيشاهد العصفور ….فيبتسم ويعود الى غيبوبته …. والطبيب بجوار لم يفارقه …. ودموعه تنزل بحنان على هذا الشاب الذي مازال في شبابه ولم يسعد بحياته بالزواج ….وبربيع العمر
ومرت الساعات البطيئه … ومع أقتراب الفجر … ذهب الطبيب للصلاة ….. وألقى النظرة الأخيرعلى الشاب … وذهب للصلاة والأستراحة …..و عاد الطبيب ….. وجسده يرتجف حزناً وحنان ..,قد أشرق انور الصباح وملأ غرفة الشاب …. وتوجه الطبيب مباشرة للشاب
ليتأكد من موته ويغلق جفونه… والدموع لايستطيع أن يتحكم فيها …,لكن كان لون الوجه مختلف …..وذهب اللون الأزرق …..وشعر بأرتفاع صدر المريض اكتر وبقوه …..وكأن الدم يندفع بقوه في كيان جسده ..,والقلب ينبض بحيويه …. وشعر الشاب بوجود الطبيب …ففتح عيونه …وقال له …. لماذا تبكي …. أنا بخير ….وأشعر بإن المرض ذهب عني ….. وأريد أن أاكل الأن أو أشرب أي شئ …. والفضل لله ولك ايها الطبيب …ولهذا العصفور …. لابد أن أشكره بنفسي …وأطلب منه أن يطير ويذهب بعد أن منحني الأمل وظل طوال هذه الأيام جالس لايتحرك من أجلي ….
.
وتعجب الطبيب ….عندما قام الشاب وذهب الى الشباك ليفتحه ليشكر العصفور ويجعله يطير
.
وعندما فتح الشباك …..وجد صورة مقطوعه من مجله ملصوقه على زجاج الشباك من الخلف
فنظر بتعجب للطبيب .. وقال انت من وضعت هذه الصورة
فقال له …. لقد طار العصفور منذ ثلاثة أيام …. فقد بوضع صورته أثناء وجودك في غرفة العلاج بالأشعه …. حتى لا أجعلك تفقد الأمل ….. وهذا ما أعطاك القوة وجعل قلبك ينبض ولا يتوقف
فحضن الشاب الطبيب …. وقال له ….لا ..لقد شفاني الله بسبب دعاءك …فقد كنت أشعر وأسمع بصوتك وانت تدعوا لي …..وبحبك لي ….. أعطاني الأمل في الشفاء والعزيمه أن لايتوقف قلبي عن النبض …. بعد أن رفض جسدي أن يستجيب للعلاج
فالمحبة تصنع المعجزات …
هذه القصه حقيقيه …وتتكرر ….في حياتنا …. بصور مختلفه وشخصيات مختلفه …,لكن الشئ الوحيد الذي يجمع هذه القصص إن الأمل والحب هم الأبطال دائماً
حفظكم الله دائما ….ودمتم بكل الخير والمحبه
السلام عليكم الأخ أمير سراج قصة جدا جميلة …هكذا عرفنا الأطباء ينبعون بالانسانية و الضمير المهني الذي صار منعدم في هذا الزمن الاغبر حيث بعضهم صارو عديمين الرحمة والانسانية ….وبعضهم يتاجرون في أعضاء المرضى وبعضهم يمتهن هذه المهنة وهو بعيد كل البعد عنها وعن شروطها بل هذفهم الوحيد أصبح هو مصلحتهم و كسب المال ولو حلى حساب الناس ….آسفة زدت الصفحة غم على غم..
ههههه القصة كانت جميلة جميلة و لكن يا ريتك ما كتبتي منقول، لان سر حلاوتها و شوقها قل ههههه من هذا ما زلت انتظر قصة الاخ سراج لانها من نسج الواقع، بس لا رايح على الشيشة و مخلينا منتضرينه ههههه
شكراً اخت دنيا و سلام خاص لكي…
تسلم أخي ألعزيز دلشاد وشكراً للأمير..
صحيت أليوم وقلبي حزين من ألاحداث اللي نراها ..
شكراً اخي العزيز و بارك الله فيك، امتعتنا بالقصة…
helwa ktir elkessa ,ya3tik essaha ,w allah yechfi kol maridh
احم احم احم و اليكم هذه القصة:
لاحظ اثنين من المسافرين وجود رجل مسلم في الطائرة فأحبا إغاضته، فقال أحدهم للآخر وهو يغمزه :كنت أود قضاء إجازتي فِي أفريقيا، ولكنني اكتشفت أن نصف سكانها مسلمين وقد عرضت علي وظيفة في السعودية، فرفضتهالأن كل أهلها مسلمين فكرت في الذهاب إلى باكستان،ولكنني وجدته يعج بالمسلمين قال له زميله :لماذا لا تفكر بالسفر إلى أوروبا ؟قال : حتى هذه تجد أن المسلمين قد انتشروا فيها كلما سرت في الشارع ، اصطدمت بواحد منهم وظلا على هذا الموال، فِي محاولة منهم للنيل من الرجل وإغاضته .فما كان منه إلا أن أدار رأسه للرجلين وقال لهما بمنتهى البرود :لماذا لا تفكر برحلة إلى جهنم ،لقد سمعت أنه المكان
الوحيد الذي لا يوجد فيه مسلمين…..
هههههههه قصتكم دنيا و دلشاد ضحكتني زيادة على ان فيها عبرة
اخ دلشاد بمناسبة ذكرك للسفر هادي قصة من عندي عاها تلطف الجو قالك فيه واحد جزايري سافر لسوريا وهو في المطار جاء اليه بعض من الشرطة و سالوه ما معرفتك عن الاسد قاللهم بكل بساطة الاسد حي وان متوحش و عينك ما تشوف الا الظلمة واخد فيها سجن اربع سنين مع اشغال شاقة… لما خرج سافر للسعودية و هو في المطار سالوه الشرطة ماذا تعرف عن فهد رد قال حي وان متوحش و هات يا ضرب و رموه في السجن اربع سنين… خرج طوالي على ليبيا و فهم الدرس و هو في المطار سالوه ماذا تعرف عن القدافي قال عمري ما سمعت عن حي وان بهاد الاسم قطعولو لسانو من لغاليغو
hhhhhhhhhhhhhh dahaktini,elmeskine hakda mayzidche yetkelem ahssanlo
هههههههه قصة مشوقة وجميلة يعطيك الصحة دنيا