وجهت منظمة الصحة العالمية تحذيرا أعربت من خلاله عن خشيتها من حصد فيروس كورونا لأرواح 236 ألف شخص آخر في أوروبا بحلول الأول من شهر ديسمبر المقبل .
ووفقا لتصريحات صحفية ل ” هانس كلوغه ” مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا فإن عدد الوفيات قد ارتفع بنسبة 11% في المنطقة الأسبوع الماضي .
وأضاف : ” توقعات يمكن الوثوق بها أشارت إلى احتمال وفاة 236 ألف شخص في أوروبا بحلول الأول من ديسمبر .. الركود في تلقي اللقاحات في منطقتنا يمثّل مصدر قلق جديا ” .
حيث أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها حيال ركود معدّلات التطعيم والعدد المنخفض للملقّحين في الدول الأفقر .
وعن تلقي جرعة ثالثة من لقاحات الوقاية من فيروس كورونا أكدت المنظمة على أنه وسيلة لحماية الأكثر عرضة للخطر من المرض وليست رفاهية .
من يوم ما عينوا الإثيوبي هذا رئيسا لمنظمة الصحة العالمية والأوبئة والأمراض تنزل على الكرة الارضية ههههههههههه حتى اسمه كأنه اسم شي جرثومة احادية الخلية ههههههههههه كان من مدة قريت انه مطلوب للمحاكمة بتهمة الإبادة الجماعية في إثيوبيا ههههههههههههههه اكيد فهو خريج الجامعات ال بريطانية .
هذا هو الخبر الي يطالبون فيه بمحاكمته .
اتهم ديفيد شتاينمان الاقتصادي الأميركي الذي رشح لنيل جائزة نوبل للسلام، رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس بالتورط في جريمة الإبادة الجماعية من خلال توجيه قوات الأمن الإثيوبية، وفقاً لصحيفة «تايمز» البريطانية.
ودعا شتاينمان في شكوى إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي إلىمحاكمة رئيس المنظمة الدولية الذي تولى منصبه الحالي قبل ثلاث سنوات، لأنه كان واحداً من ثلاثة مسؤولين يسيطرون على أجهزة الأمن الإثيوبية خلال الفترة ما بين 2013 إلى 2015.
وكان غيبريسوس وزيراً الصحة من 2005 إلى 2012 ثم وزيراً للخارجية حتى عام 2016. عندما كان حزبه «جبهة تحرير شعب تيغراي» العضو الرئيسي في الائتلاف الحاكم، ومع توليه منصبه الحالي أصبح أول مدير للمنظمة الدولية لا يحمل مؤهلات طبية.
وأشار شتاينمان إلى تقرير أصدرته الحكومة الأميركية عام 2016 حول حقوق الإنسان في إثيوبيا، حيث قال إن «السلطات المدنية لم تسيطر في بعض الأحيان على قوات الأمن والشرطة في المناطق الريفية أن الميليشيات المحلية تتصرف أحياناً بشكل مستقل».
وأضاف شتاينمان أن التقرير أشار إلى «جرائم أخرى موثقة» واتهم غيبريسوس بالتورط في «ترهيب مرشحي المعارضة وأنصارها بالاعتقال التعسفي والاحتجاز قبل المحاكمة».
كما اتهمه بـ«الإشراف على قتل أفراد من قبائل أمهرة وكونسو وأورومو والصومال وإلحاقهم أذى جسدياً ونفسياً جسيماً بقصد تدمير تلك القبائل كلياً أو جزئياً».
وتابع أن غيبريسوس خلال السنوات الأربع التي شارك فيها في قيادة الحكومة الإثيوبية «تميز النظام بجرائم ممنهجة ضد الإنسانية من قبل المرؤوسين».
وبحسب الصحيفة البريطانية لا يمكن المضي قدما في الشكوى إلا إذا تم تبنيها من قبل المدعين العامين في محكمة لاهاي وإذا فعلوا ذلك، فسيكون ذلك أول محاكمة لشخصية بارزة في الأمم المتحدة.
وكان شتاينمان مستشاراً سابقاً لمجلس الأمن القومي الأميركي وكذلك كان مستشاراً خارجياً بارزاً للحركة الديمقراطية الإثيوبية لمدة 27 عاماً حتى فوزها في عام 2018 في عهد آبي أحمد، رئيس الوزراء الحالي.
ولفتت «تايمز» إلى أن اتهامات شتاينمان تأتي بعدما دعا رئيس أركان الجيش الإثيوبي الجنرال برهانو جولا، خلال الشهر الماضي، غيبريسوس إلى الاستقالة بعدما اتهمه بمحاولة شراء أسلحة لإقليم تيغراي، حيث قاتل الجيش الإثيوبي القوات المحلية هناك.
ونفى غيبريسوس تلك المزاعم وأصدر بياناً وقتها وقال: «كانت هناك تقارير تشير إلى أنني منحاز إلى جانب في هذا الوضع وهذا ليس صحيحاً وأريد أن أقول إنني في جانب واحد فقط وهذا هو جانب السلام».
كما أطالب بمحاكمته الى جانب الإبادة الجماعية انه السبب الرئيسي في كثرة الشابات العوانس هههههههههههههههه كل ما يقرب فتح السفر وعودة الحياة الى طبيعتها يطلع علينا بتصريح يمزق طبقة الأوزون في الجو ويمنع قيام الأعراس و الليالي الملاح هههههههههههه والمشكلة ان الحكومات تستمع له هههههههههههه وتحسبه انه خبير ويفهم لانه حامل شهادات عليا من جامعات بريطانيا هههههههههههه بلا نيلة . يخيبك ضيعت المستقبل النوكاحي للحلوات .