أثارت لقطتان لسيدتين عرضتا نفسيهما للخطر والموت المحدق من أجل لقمة العيش إعجاب المصريين.
وأظهرت الصورة الأولى سيدة تجلس فوق مقدمة سيارة متهالكة على الطريق الدائري في #القاهرة ، حملت على سطحها الخضراوات التي تبيعها. وبدت المرأة لا مبالية بالأخطار التي قد تلحق بها، بل بدت هادئة مطمئنة غير مكترثة لاحتمال تعرضها للخطر وحتى الموت.
ويبدو أن السيارة التي تكدست بالركاب، لم يكن للسيدة خيار سوى الجلوس على مقدمتها في مخالفة مرورية صارخة طبعاً، لكنها لم تمنعها من المخاطرة بحياتها لتحمي بضائعها من السقوط.
أما الصورة الثانية فأظهرت سيدة تتعلق بمؤخرة سيارة، تحمل بضاعتها من الخضراوات في محافظة الدقهلية. وكما في الصورة الأولى، لم تجد السيدة على ما يبدو وسيلة أخرى أكثر أماناً لحماية “مصدر” رزقها”.
ljahl wach ydir hadou lazem yat3a9bou ychaklou khatar 3la sai9ine 9alek youtirou i3jebe lmasriyine lahawla wala 9owata ila billah had nossa mamnou3 3alihou sawa9a
العالم الثالث يفرح كثيرا بهذه المناظر و يعتبرها كرامة و شموخ ((شموخي يا شموخي)) بدل ما حكامهم و مسؤوليهم الأوباش ما يستحوا على دمهم إن كانت في وجوههم نقطة دم أصلا، أنه في الألفية الثالثة حيث العالم المتقدم حقوق المخلوقات كلها بما فيها القطط و الفئران كذلك مصانة و محفوظة، مايزال لدينا في عالمنا الثالث المنيل، البني آدم يحمل بضاعته و يجوب بها الشوارع على عربات متهالكة أو يحملها على ظهره كالدواب أو يتشلعق في توكتوك أو عربة أو سيارة نص نقل أو أي داهية منيلة ب 60 نيلة .. هذا اصلا عار على جبين العالم الثالث لن تمحوه كل مياه المحيطات و البحور ، لا و بيجي لك شاعر نص كوم في نورت و يحكي لنا بكم بيت شعري معفن أن الحريم لديهم في بلاد عربستان قد أنشأوا لهن حدائق معلقة من الزمرد و اللؤلؤ و الياقوت و البطيخ و مدلعينهم آخر دلع خخخخخخخخخخ قال تثيران اعجاب المصريين قال…استحوا على دمكم أنه في هذا القرن ما زالت شعوب العالم الثالث تحيا حياة الكهوف! أنا شخصيا هذا المنظر لم يثر اعجابي بل أثار شفقتي و معها امتعاضي و لوعتوا جبدي على قولة الكوايتة !
ام الدنيا !!!!!
منظر غير حضاري لكن للضروره احكام ولقمة العيش خاصتا بهذا الوقت اغلب النساء الفلاحين بمصر تُساعد زوجها على كسب لقمة العيش ويدها بيده من اجل اطفالهم , شعب طيب لكن مظلوم ومهروس وخير بلده ليس له بل للكبار فقط
الله يلطف بالجميع