“من اكبر النعم علينا انه الله ما مكلفني فكر”.. رجل دين شيعي يثير الجدل بدعوته الى عدم التفكير!

التفكير ممنوع في المذهب الرافضي

ثلاثة ارباع الشيعة ارائهم وفقهم بدعة بل في غاية الكذب لا ومن من لبنان شيعة لبنان مثل حسن خنزير اللوطي علي خامنئي زوميرة عدو الله قاتل السوريين والعراقيين سرقة كل بنوك العراق مع المقبورين قاسم سرطاني ابن الزنا والمقبور السفاح ابن المتعة ابو مهدي

الشيخ فهموه خطأ ، والا نحن الشيعة في كل شيء عندنا باب الاجتهاد مفتوح عكس اهل السنة ومذاهبهم الذين من القرن الرابع هجري ، واتخذوا فقط اربع مذاهب غير ، اما نحن فما شاء الله علينا كل واحد منا يجتهد على كيفو ، فلا تجد شيعيان يعملون نفس طريقك النوكاح ، من باب التنوع ، فهل يعقل انه جميعنا نقول بولاية الفقيه ؟؟ حتى السيد السيستاني لا يقول بولاية الفقيه ، فلدينا فقه فيما يخص إدارة الدولة متنوع ، الا اننا في النهاية نقول ان الرئاسة لا تصلح الا لله واهلها اي رسول الله واله المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين ، تراثنا الفقهي غني ومتنوع ومع هذا يتلاقى مع بعضه في اروع تنسيق ان قال البعض بولاية الفقيه او قلنا بالدولة المدنية المؤقتة…..
قال ما يحتاج تفكير ، لوحدي صار عامل شي خمسين مليون فكرة حلول إبداعي من إدارة الاقتصاد والسياسة ومكامن التاريخ والجغرافية وصولا للنوكاح …..
فال ما يحتاج تفكير قال ، كان الامام علي عليه السلام يطالب شيعته بإعانته بورع واجتهاد على طول الخط ليس لحاجته لأفكارهم انما لجعلهم يشغلون عقولهم ، اما الامام الصادق عليه السلام ، كان يطالب شيعته بتشغيل عقولهم والتفقه ، وهل التفقه الا التفكر ؟؟
فكان يقول يا ليت السياط على ظهور أصحابي حتى يتفقهوا في الدين . فأعمال الفكر الإبداعي من السرير الى منصب القائد العام ، شغلي اليومي لا حياد عنه.