تحت شعار “من وحي محمد” أطلقت مجموعة من المسلمين في بريطانيا حملة لتحسين صورة الإسلام بوضع 100 ملصق في محطات الحافلات في لندن وعلى سيارات التاكسي وفي محطات مترو الأنفاق.
حملة الملصقات جاءت بعدما أظهر استطلاع للرأي العام أن 69% من البريطانيين يعتقدون أن الإسلام دين إرهاب ويشجع على اضطهاد المرأة، كما أظهر استطلاع آخر الرأي أن أربعة من بين كل عشرة أشخاص، ممن استطلعت آراؤهم، لا يرون أن للمسلمين تأثيرا إيجابيا على المجتمع البريطاني.
ونقل برنامج “صباح الخير يا عرب” في حلقة يوم الأربعاء 9 يونيو/ حزيران عن كرستيان بيكر-ناشطة في مجال نشر الإسلام بلندن- قولها إن الحملة التي أطلقتها منظمة “اكتشف الإسلام” جاءت بهدف تعديل النظرة السلبية الموجودة في أذهان البريطانيين عن الإسلام، وللتأكيد على تعالم الدين الإسلامي السمحة في مختلف القضايا.
وقد ركزت الحملة بشكل خاص على حقوق المرأة، وذلك عبر الملصقات المختلفة التي تحمل عبارات مثل : “نؤمن بحقوق المرأة .. هكذا علَّمنا النبي محمد – صلى الله عليه وسلم –”.
وقالت رومان درير-منظمة الحملة إن الهدف الأساسي للقائمين على الحملة إعطاء صورة ايجابية وحقيقية عن الإسلام في الغرب خصوصا بعد الاستطلاع الذي اثبت أن أكثر من نصف البريطانيين يعتقدون أن الإسلام دين الإرهاب ويهدر حقوق المرأة.
يذكر أنه عقب التفجيرات الانتحارية التي استهدفت شبكة النقل في لندن في 2005 التي راح ضحيتها 52 شخصا، فضلا عن إصابة أكثر من 700 شخص، شرع عدد من المؤسسات في التصدي لخطر تنامي نزعة التشدد بين الشباب المسلمين، وفي الوقت نفسه تصاعد مشاعر العداء للمسلمين في البلاد.
“من وحي محمد” حملة ملصقات في لندن لتحسين صورة الإسلام
ماذا تقول أنت؟
khotoi jayda
هادا يلي اجانا من ورا طالبان والقاعدة ارهاب الاسلام ويلي عم يحارب الاسلام ويقول عنا ارهابيين هي اسرائيل وهادا الشي بيوصلنا للحقيقة يلي احد الاخوة بالموقع هاجمنا عليها وهي ان بن لادن والقاعدة ماهي الا صناعة صهيونية
بارك الله فيهم
احسنت يا لولي واضيف على تعليقك بعض الشيء هذا كان اتفاق بين بوش الابن والصهاينه في عام 2000 لقد وافق بوش الابن لان يكون رئيسا للولايات المتحده الامريكيه بناءا على طلب الصهاينه وهكذا جائت ضربة 2001 وكانت مطبوخه في مطبخ يهودي صهيوني لانهم يعملوا المستحيل حتى يصلوا الى كل الشرق الاوسط كما موجود في خريطتهم اسرائيل الكبرى
افضل دعاية لتحسين صورة الاسلام هي ان يلتزم المسلمون بتعاليمه وادابه واخلاقه .. ساعتها لا ح يحتاجوا ملصقات ولا كتيبات .. الاسلام انتشر في اندونيسيا وماليزيا ومعظم دول الاتحاد السوفييتي السابق عن طريق اخلاق التجار ورجال الاعمال المسلمين.
أتبنى تعليق تهاني من اول حرف لآخر حرف ..
http://www.youtube.com/watch?v=FlTIelId8Q8&feature=related
علينا أولا أن ننزع مافي قلوبنا من حقد وأن نجتمع جميعا على كلمة التوحيد (لاإله إلا الله – محمد رسول الله ) وننسى مابيننا من مهاترات ومشاحنات فارغة .. أشعل نارها أعداء الإسلام والعروبة وجمع حطبها المغفلون من العرب .. هدى الله العرب وجمع شملهم .. وأعز الله الإسلام والمسلمين ..
بارك الله في اخواننا في لندن
بمناسبة الفيديو اللي بعثه أحد المعلّقين, أقول في نظري لايوجد استهزاء بالدين أكثر من هذا, يعني نطبّل ونزمّر لواحد حتى يصلّي, معقول
وكل واحد له رأيه
يبدو أنكى لم تفهمى مغزى الفيديو أو رسالته ، ولم تكمليه أيضاً لنهايته ، فلو أدركتى معناه ، وماذا يعنى ، لما تفوهتى بمثل هذا الكلام ، فلا يجرؤ أى مخلوق أن يستهذىء بالدين عياذاً بالله ….. والطبيبة التى تشاهدينها بالفيديو تحجبت فى نهايته ، والرسالة منه أن الدين والصلاة لا تمنع أن يكون هناك حب طاهر وبرىء ، وأن المحن والمصائب طالما واجهناه بالصلاة ستزول ، وأن طريق الالتزام سهل لمن يريد . هذا هو المعنى لو كان من خلال أغنية محترمة مثل هذه ، تقدم رسالة لكل ذو عقل لبيب .
أنصحك بالرجوع لمشاهدة الفيديو ، ولا تصدرى أحكام مسبقة من العناوين ……………….. سلام
تعليق رائع تهاني 🙂
لا يهمنا أن ياخذ فلان أو علان فكرة طيبة عن الاسلام كدين ، فهو دين له رب يحفظه وليس نحن … لكن يهمنا ان يأخذ الغرب عن العرب عامة والمسلمين خاصة كافراد وجماعات فكرة ليس سيئة ويتعاملوا مع العرب والمسلمين معاملة الند انسانيا … وهذا لن يتأتى الا اذا احسن العرب والمسلمين من تصرفاتهم خاصة حين وجودهم في الخارج ، لا أن يقدم رجالهم فكرة بانهم شبقون جنسيا ولا يفكرون بغير هذا ، كما ان نسائهم يجب عليهن الالتزام بالاخلاق الحميدة بغض النظر عن ديانتهن … هنا فقط يكون الموضوع يستأهل ان نفكر به ونعقد له مؤتمرات وتظاهرات … انت لا تستطيع الطلب من الآخرين احترامك الا اذا احترمت نفسك بداية وتصرفت بطريقة حضارية …
بارك الله فيهم
آسف
لكن العرب وقنواتنا العربية هي من اساء ت لديننا الحنيف قبل ان يسيئ اليه الغرب
لم يتغيّر رأيي,
الدعوة للدين ليست بالطبل والزمر, أنا لست متصوّفة, لكن الحق يُقال, ومثل ماقلت انا بالبداية كل واحد ورأيه, لأن هذا اسلوبي احترام الرأي الآخر!