بعثت الأمريكية فاليرى مكاو وهى مطلقة تربى ابنها الذى وصل إلى المرحلة الجامعية وحدها رسالة بالبريد الإلكترونى إلى الرئيس باراك أوباما الأسبوع الماضى وصفت له “فى منتصف الليل”، كيف أنها تعمل سبعة أيام فى الأسبوع بلا يوم واحد للراحة ولا تستطيع أن تلبى احتياجات أسرتها وتدفع الفواتير المستحقة عليها.
وأمس الثلاثاء سنحت الفرصة لمكاو التى تملك شركة هندسية صغيرة لكى تبث همومها إلى الرئيس الأمريكى وجها لوجه، حين كانت من بين أربعة أشخاص تناول أوباما معهم العشاء حين زار مدينتها كانساس سيتى فى إطار حملة البيت الأبيض الصيفية لحشد الناخبين الديمقراطيين قبل انتخابات التجديد النصفى للكونجرس فى نوفمبر تشرين الثانى القادم.
كانت الرحلة بالنسبة لأوباما الذى فرض عقوبات اقتصادية جديدة على روسيا قبل أن يستقل الطائرة مغادرا واشنطن فرصة للتحرر من رباط العنق والملابس الرسمية وتجاذب أطراف الحديث مع أناس يقول إنهم يذكرونه بالسبب الذى دفعه فى الأساس للترشح لقيادة البلاد.
وطاف أوباما طوال الشهر المنصرم البلاد بطولها وعرضها للالتقاء بمواطنين عاديين كتبوا له عن همومهم من الاقتصاد.
وهذه الجولات تسعى لتحفيز الديمقراطيين على الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات القادمة لأن الجمهوريين أمامهم فرصة جيدة للسيطرة على مجلس الشيوخ الذى يهيمن عليه حاليا الديمقراطيون والاحتفاظ فى نفس الوقت بأغلبيتهم فى مجلس النواب.
مواطنة أمريكية تشكو همها لأوباما فى رسالة “فى منتصف الليل”
ماذا تقول أنت؟
So what??? there are thousands of American families who are suffering from the high cost of living, joblessness, and your stupid healthcare program!
Having dinner with certain people will not solve problems, but few individual ones only! So, stop bother us with your paid advertising for democratic party. Meanwhile, you must do your job toword Americans first before adjudging other presidents.
يا مشخلعهم يا مدلعهم
الشكوى لغير الله مذلة !!
واسعدتها هاذي لي مسهرة باراك أوباما حتى نصاصات الليل باش تشكي عليه همها !!
كون أنا يفيقني شي واحد في نص الليل باش يشكي علي همه.. نتيري فيه 🙂
كون عرفت اوباما ولى bureau de réclamation .. كون حتى انا اتصلت بيه البارح و شكيت عليه همي.. كاع ما جاني النعاس حتى الصباح !!
* اللهم إليك وحدك نشكو همنا !