تسببت الفرحة العارمة التي انتابت عاملاً شاباً – بعد نجاحه في الحصول على اسطوانة غاز بمستودع بمصر القديمة في القاهرة، بعد انتظار دام 3 ساعات – في وفاته، متأثراً بإصابته بهبوط حاد بالدورة الدموية.
بدأت تفاصيل الواقعة بتلقي قسم شرطة مصر القديمة بلاغاً من الأهالي بوفاة “ياسر إبراهيم” 25 سنة عامل مقيم بمنطقة البساتين في القاهرة داخل مستودع لتوزيع اسطوانات الغاز.
وبانتقال رجال المباحث إلى محل الواقعة تبين أن المتوفى توجه إلى المستودع لشراء اسطوانة غاز من المستودع حتى يحصل عليها بثمنها الأصلي، وذلك بسبب استغلال التجار لأزمة الغاز ورفع سعر الاسطوانة إلى 50 جنيهاً.
وعقب انتظاره 3 ساعات متواصلة تمكن من الحصول على اسطوانة الغاز إلا أنه من شدة الفرحة التي انتابته أصيب بهبوط حاد بالدورة الدموية وفارق الحياة في حينها. وحاول الأهالي إسعافه إلا أنه كان قد فارق الحياة.
if he is not the guy in the picture, how we know that died guy died because of happiness or died because of low blood pressure, is not first time to get gas cylinder ..
Oh I have no problem in my mind to believe that this really happened . There will be people dieing of happiness just for having the opportunity to get a loaf of bread . You wanted the cc here comes the misery.
الله يرحمه
مات فرحا من اجل عائلته
what a disgrace that these poor people are dying for what is supposed to be a granted right for any human being . may god help us
الموت قضاء وقدر
لا شماتة بموت او فقر عندنا
لو كانت حصلت في بلدي ضعاف النفوس يستهزءو
الله يرحمه ويصبر اهله
بالذمة فيه حاجة اسمها يموت من الفرح
انتى يا نورت حتعيشى جو الافلام المصرية القديمة ههههه
اضحكى بالخبر ده على حد جاهل او ناس معدومة الثقافة
احنا فعلا عندنا ازمة انابيب بس حتتحل قريب ان شاء الله
بس هو اكيد بالاساس عنده مشكلة صحية اصلا
يعنى ممكن يكون rheumatic heart disease او عنده اى نوع من انواع الcardiac arrhythmia واللى اخطرهم طبعا atrial fibrillation او supra-ventricular tachycardia
عموما ربنا يرحمه ده لو الخبر اساسا صحيح
تصبحى على خير يا نورت 🙂
شهيد أنبوبة البوتاغاز.. الله يرحمه! العالم الثالث ستأتي عليه أيام يعمل أعياد إن حصل على رغيف خبزه.. ليس شماتة و لكن هذا الواقع المرير..! واقع مر، ابن العالم الثالث نفسه لا يرضى أن يعترف به لأنه عايش الدور و عايش في أسطوانة ”أم الدونيا و قددددددددد الدونيا” ! و الي جاي أحلى..
غازه يذهب لاسرائيل بثمن رمزي و هو يقف في الطوابير إلى أن تتورم قدماه انتظارا للحصول على أنبوبة غاز و لما حصل عليها ما تهنى بها ”يا فرحة ما تمت خاذها الغراب و طار” .. !! و لكن رغم كل هذا البؤس بس تكلمه يقولك ” أم الدووونيا و قد الدوووونيا” …و عجبي عليكم يا عربااااااان .. ! بصراحة ما عادت تكفيني لا نورت و مجلدات و لا موسوعات لشرح غرائبكم و عجائبكم !
و لكن رغم كل هذا البؤس بس تكلمه يقولك ” أم الدووونيا و قد الدوووونيا” —————
هههههههههه وما يزيد الطين بلما قولون يارب خليلنا السيسي سدهم و حارق دمهم هههههههه