وجدت عناصر من الشرطة الموريتانية نفسها في مواجهة مع من يعتقد أنهم “موتى” خرجوا من قبورهم في إحدى المقابر بضواحي العاصمة نواكشوط احتجاجا على ممارسات بعض عناصر رجال الامن.
وبالكشف عن ملابسات الحادث تبين أن مجموعة من الشباب الغاضبين من سلوك الشرطة قرروا مفاجأة دورية كانت ترابط قرب المقبرة الرئيسية بالعاصمة وهم يلبسون أكفاناً شبيهة بأكفان الموتى، وصاحوا في وجه عناصر الشرطة قائلين “نحن الأموات لم تدعونا نستريح، إنكم تعذبوننا في قبورنا بالرشوة ومنكرات الأصوات”. ويبدو أن الخطة التي اعتمدها الشبان لـ”إرهاب” رجال الأمن نجحت فعلاً حيث لاذ عناصر الشرطة بالفرار بعد أن تملكهم الرعب.
طريقة جديدة ومبتكرة
ma bsadi2 hay mazha akid
يا ماما دة انا لو حصاتلى هروح فيها
هههههههههه حيلة ذكية …..
ya mama sho hayda shi bi5awif bas 2ili 3amila kteer zaki bas low sarit ma3i ta 2ijmad bi matrahi ya mami
ana law makan achorta kont hala majnona
0012162069469
اذكياء ولكن الشرطة اغبياء وجبناء في نفس الوقت
اذكياء ولكن الشرطة اغبياء وجبناء
هههههههههههههههههههه بجد فكره روعه
the mouritanie people are stupid. that what i want to say.
هههههههههههههههههههههه يا رب علي الشرطة العربية جبناء والله مش بس الشرطه الموريتانية والله الحكاية دي حصلت في مصر قبل كده والشرطة طلعت تجري برده…….نفس التفاصيل ونفس الحيلة
Is smart idea.
Qustion.
If eny officer use his gun wihll he was afraiding
فكرة جميلة ومبتكرة ولاتخطر ببال لقد أضحكتني وأنا أتخيل منظر البوليس وهم يفرون مذعورين من الموتى
بيستاهلو البوليس هههههههههههههههه
ili jebeto se9ih il3sa lih 7san ma 3amlo nichkorhom barcha
اء ذلك الفزع المفاجئ فتنقلب أحيانا المقالب بين مضحكة وبين مصيبة ولاندري ماذا قد يحصل لهؤلاء الشرطة على مرّ الزمن .وأنا أروي قصّة حقيقيه حيث قام جيراني وهو شاب مراهق بارتداء زي أحد الممثلين المتلثمين بالزي الخفي المخيف ولاتظهر إلاّ عيونه وهذا الزي الأسود كان يرعب الناس ويؤثّر في المشاهدين,فخرج هذا المراهق وهو يحمل بندقية من البلاستيك كاذبه وإذا به يأتي على مركز للشرطة ويهجم على الحارس الذي كان في غفلة فيرعبه ويأخذ بندقيته والشرطي يهذرف ويرتجف خوفا للمفاجأة المرعبة وبالتالي ينال هذا المراهق جزاءه بالسجن