رفض رئيس زيمبابوي روبرت موغابي الإدلاء بتصريح لمجموعة من الصحافيين في جنوب إفريقيا بقوله “لا أريد أن أرى رجلاً أبيض” كما بينت مشاهد نشرها تلفزيون محلي الجمعة.
واقترب الصحافيون من موغابي الخميس أثناء وجوده في سويتو قلب النضال ضد الفصل العنصري في اليوم الأخير من زيارة دولة لجنوب إفريقيا.
ولكن بعد أن بدا عليه أنه رأى وجهاً لم يعجبه، التف موغابي وقال “لا أريد أن أرى رجلاً أبيض” وغادر المتحف التذكاري لانتفاضة طلاب سويتو في 1976 التي قتل خلالها نحو 200 من الطلبة السود برصاص رجال الشرطة البيض.
وغالباً ما يوجه موغابي الذي بلغ الـ91 من عمره انتقادات لاذعة للغرب والقوى الاستعمارية السابقة.
واغتنم مؤتمرا صحافيا مع الرئيس جاكوب زوما الأربعاء لمهاجمة مجلس الأمن الدولي والولايات المتحدة وبريطانيا.
وزيارة موغابي هي أول زيارة دولة لجنوب إفريقيا منذ أكثر من عشرين عاما.
قد يكون معه حق ..! بل كل الحق ..رفض التعامل هو المنطق
فالحقير الصغير الخسيس او الكذاب والكذابة المحرف والمزور يقاطع ولاباس من ان تلهو بلحيته قليلا وتريه غبارك وتقول له الحق !
قبل سويعات لهوت بلحية احمق ومعه خرقاء شوهاء شمطاء وقلت له الحق !
تابعوه فهو من صفحة الى صفحة يجري ينعق ! تصوروا حدثته عن فحولة رجالنا فهو كما سترون في تعليقه ما صدق !!! مرة يريد بوسة ومرة ينادينا بروح القلب ههه فعل شاذ تموع او منه اسبق !! يريد عنواني لياتي ههههه ولاجله ينهق !! فمثل هوءلاء خاصة هم من يبتداون وللرجال ينبطحون ثم بكثير الحديث يتسفلون اولى ان يقاطعون ان كانوا كصحفي موغابي او شاكلة ابو ناشي الملاسي اقسم انه هو من بدا ولم اتي على سيرته لا تقصد ولا ناسي ! اتمنى على نورت ان تكنسه من الجريدة مع الخرقاء فلا نراهم لا صبحا ولا تماسي ! انا لم ابدا بهما لا الآن ولا قبل لكن لما تعرضوا فعلت بحكمة شاعر لهوت بهما واريته غباري وقلت الحق وما زال يلحق !
ههههه ان الشعر حكمة والحكمة من يوءتاها فقد أوتي خيرا كثيرا ! كما علمنا القران الكريم … نعود للموضوع ما فعله موغابي من مقاطعة صحفين يتبلون بعد كل لقاء هو عين الصواب ! فلا يستبعد ان تقول احداهن او احدهم ارانا موغابي حرارة في اللقاء وقلب الليلة حمراء !! فهذا حال كل شاذ او شاذة خرقاء ! تعسا لكل شمطاء واحمق اخرق من السفهاء .