كشفت ميشيل أوباما عن أنها تبحث عن وظيفة أخرى لتلتحق بها عام 2016، وأنها – على عكس التكهنات – لن تترشح لأي منصب عام.
وخلال ظهورها لأول مرة في برنامج “ليت نايت ويذ جيمي فالون”، سألها المذيع، الجمعة، عما إذا كانت تدرس الترشح للرئاسة عام 2016 بالتعاون مع كلينتون.
وكان يشير بذلك إلى وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، التي خسرت الترشح للرئاسة عن الحزب الديمقراطي في انتخابات عام 2008 أمام زوج ميشيل، الرئيس باراك أوباما.
وهناك تكهنات شائعة عن أن كلينتون ستخوض المنافسة مجددا عام 2016.
وردت السيدة الأولى بأنها تفكر بشأن “وضع قبعتي في حلبة السباق” لتقديم برنامج “تونايت شو” حينما يتقاعد جاي لينو.
وقال فالون إنه وضع قبعته في نفسه الحلبة أيضا، لكن حينما سألته عن رأيه، أشار إلى أنه لن ينافسها، مضيفا “انتهيت من التفكير في ذلك”.
ورقصت ميشيل أوباما مع فالون، الذي ارتدى ملابس نسائية، وذلك في إطار الترويج لحملتها للياقة البدنية.
يشار إلى أن حملة ميشيل أوباما المعروفة باسم “ليتس موف” أو “دعونا نتحرك” تركز على الترويج للحمية والطعام الصحي لمكافحة سمنة الأطفال ومنع سلسلة من الأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والسرطان والسكتة الدماغية.
ذوق ميشال في اللبس زييييييييييرو
بالفعل لايمكن انتخاب زوجها للرئاسة اكثر من مدتين
ف ب 2016 تنتهي مدة حكمة ويرجعون شقتهم وعملهم القديم
على غرار هذا الخبر عندنا في السويد وزيرة عندما خلصت مدة حكمها
رجعت واشتغلت في الحضانة او روضة الاطفال —- مو مثل دولنا العربية يمسكون في الكرسي
صح كلامك يا سعاد ما شفتها بشي حلو مع ان اغلب لبسها بسيط
ميشيل عندي وظيفة مربية اطفال اذا تقبلي اهلا وسهلا