أوقفت ممرضة اسكوتلندية عن العمل بعد إقدامها على نشر صور تظهر مرضى يخضعون لجراحات على موقع “فايسبوك” الاجتماعي.
وذكرت صحيفة “دايلي راكورد” أن الممرضة استخدمت هاتفاً خليوياً لتصوير العمليات من دون معرفة احد من طاقم المستشفى، علما ان وجوه المرضى لم تكن ظاهرة في الصور.
وطالبت رئيسة مجلس إدارة “جمعية المرض” في اسكوتلندا مارغريت وات بطرد أي ممرضة تقوم بهذا العمل، معتبرة نشر صور المرضى انتهاكا لحقوق الإنسان وكرامته.
نشرت صوراً على “فايسبوك” فطُردت من عملها
ماذا تقول أنت؟
التعامل مع المرضى في الدول الغربية امر غاية في الرقي ،، انا اعرف من أصدقائي الذين ذهبوا الى الولايات المتحدة مثلاً لاجراء اختبارات من أجل العمل في مشافيهم ،، فمثلاً يقوم أحد الأشخاص بتمثيل دور المريض ،، وعلى الطالب أن يعرف مرضه من القصة السريرية التي يرويها ،، لكن لا ينال الطلب الدرجات على هذا الامر فقط ،، بل هناك امور أخرى يولونها نفس العناية ،، فمثلاً لو سعل المريض ،،والطلب بقي ساكتاً لضاعت عليه درجات ،، يجب عليه أن يسال مريض هل هو مرتاح ام لا وهل يشعر بالبرد مثلاً ،، هل هناك ما يزعجه في الغرفة او في أي أمر آخر ،، فالاهتمام بالمريض بوصفه انساناً هو الأهم لديهم ،، أما في بلادنا فحدث ولا حرج ،، فقد تحول الاطباء الى تجار ،، والمرضى الى ز بائن ،،، وتدخل لعند الدكتور تلاقي وشه يكب صحن اللبن ،، تقول قاتله أمه او أبوه ،، ويحكي كلمتين ع السريع وياخد منك اللي بجيبتك
يعني كتبت تعليق طويل عريض ،، وبالآخر لما ترجع تفتح الصفحة ألاقيه من نازل من أساسه ،، بطلت أعلق
لا والله ظلمناهم ،،،، نزل ،، شكلي دايخ اليوم ،، معليش العتب ع النظر
نسيت قول انه لما تطلع من عند الدكتور وانت ضحكان وضحكتك أربع شبار ،، تروح على البيت وتتنتقل الى رحمته تعالى بعد يومين ،، الفاتحة …
والله تعليق جميل و صحيح
تسلم ايدك ميمو
الله يسلمك أخي فريد ،، أنا سلمت عليك بموضوع تبع الضيوف وحق الضائف على الضيف ،، ان شاء الله تكون بخير
المستشفيات العربيه الداخل مفقود والخارج موعود
فريد ميمو كيف حالك
هلا بيك يا عربي ،، حياك الله
ميمو
بعرف و رجعت رديت عليك عزيزي
العربي
سلامات و الله