ينصح الدكتور أمجد العجرودى استشارى أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى بضرورة عدم تعويد الفتاة على التفانى الشديد والدلع الشديد. لأن هذا سوف يرهق الرجل نفسيا, و أيضاً المرأة سوف تعتاد على هذا فلا تستطيع التعامل ومعرفة مدى أهمية بعض الأشياء. كما أنه قد يجعلها غير مهتمة و سوف تكون أعتادت على الدلع ولا تقدره لذا يجب أن يتمتع الرجل بالرزانة والعقل فى إعطاء امرأته والتفانى من أجلها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. قسما بالله اني مافهمت كلمه وحده من الموضوع … قريته 3 مرات والله ما فهمت ماذا يريدون ان يقولون فهو شي من اثنين يا انا غبيه و ما افهم او ان الي كاتب المقال كان يطقطق عليه وهو شارد الذهن! بس احلى شي الصوره

  2. قريت لموضوع 3 مرات ماقدرت افهم كلمه و الله العضيم …. فلا اعرف هل انا بقره ما افهم وعندي ديسليكسيا ؟ او ان الكاتب طقطق الموضوع وهو يدخن ويد!!

  3. هذه كلمات متقاطعة ولا شنوا الموضوع يشبه يونس شلبي في مدرسة المشاغبين….

  4. ههههههههه بنت لندن انا كذلك ما فهمت و لا كلمة…يا ناشر أفندي…هو انت لما جيت تكتب الخبر انقطع التيار الكهربائي و كملت الموضوع تحت أضواء الشموع ؟؟ المقال مليان اخطاء و كلمات مبعثرة هنا و هناك..و ما وصلتنا أية إفادة…كثر خيرك يا ناشر بعثرتني و بعثرت بنت لندن…سليلة شكسبير عميد الأدب العالمي… حتقول عنك إيه بنت لندن دلوقتي؟؟ إنك مش قادر تكتب جملة مفيدة…و ان الناشر واد ما بيجمعش هههههههههههههههههههههههاي

  5. ظننتها دراسة اجنبية
    لقيتها عربية يعني على زين مايدلع الرجل العربي الفتاة
    أحيييييييي

  6. شو ما فهمتي يا بنت لندن
    المقال يطلب من الرجل ان يكون متوازناً في القدر الذي يظهره للشريك من المحبة و الرعاية و التدليل ليس لأن هذا خطأ لكن هذا التصرف سيجعلها تزهد به بالدرجة الأولى و إذا لم يكن عندها النضج الكافي قد تشعر إنه راضي راضي شو ما عملت راضي مما قد يدفعها للإسترخاء و عدم بذل الجهود المطلوبة منها كذوجة مما يؤدي الى الإرباك في نفسيتها و بالطبع بالخلل في العلاقة الزوجية من الأكيد ستؤدي الى التعاسة الزوجية و قد تؤدي الى الطلاق
    هذا الموضوع واسع و ممكن التكلم الكثير عنه

  7. الإعتدال هو المطلوب في العلاقه الزوجيه
    يجب علي الزوج ايضا بين الحين والآخر ان يظهر لزوجته مدي اهتمامه وحبه لها والا صار الفتور في العلاقه الزوجيه هو السائد!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *