شهدت حلقة برنامج “ياهلا” على روتانا خليجية نقاشا ساخنا بين السعوديين صانع المحتوى عمر الغامدي والباحث شريف القصيمي حول بلوغ طول سيدنا آدم 60 ذراع.
ووجه الغامدي حديثه للباحث خلال لقائهما مع برنامج ياهلا قائلا :” قبل 300 ألف سنة تقول أن البشر كان طولهم 30 متر، فكيف تغلب الإنسان على مشكلة الوزن، كيف تشتغل أعضائه وكيف استمر التناسق الموجود فيه على ما هو عليه “.
ورد الباحث قائلا :” نفس طريقة الديناصورات”، مشيرا إلى أن الاستناد العلمي والطبي كان يحتمل تكوين هذا الإنسان حتى بدأ في التناقص، حيث خلق الإنسان بهذه الطريقة وبالتالي كل الأعضاء البشرية مناسبة لهذا الطول والوزن.
وقال صانع المحتوى “هذا الكلام غير صحيح، الفيزياء الأساسية، نحن نعرف لو أخذت نملة وكبرتها لحجم فيل تطيح على وزنها، لو أخذت فيل وصغرته لحجم نملة يموت”.
وأضاف :” الجاذبية الأرضية لم تتغير من مليارات السنين “،فكيف استطاع هذا الإنسان العيش بهذا التكوين؟!،
كما قال شريف القصيمي إن طول البشر ينقص “6 سم” كل ألف سنة معتبرا أن نظرية داروين عنصرية وتدعو لعدم الإيمان بالله، مشيرا إلى أن داروين أطلق على الهنود أو وبعض الجنسيات الإفريقية “ما دون البشرية” وكان سببا في استعمار تلك المناطق.
سنة 2017، اكتشف بجبل إيغود بمنطقة اليوسفية (غرب المغرب) جمجمة لأقدم إنسان عاقل، هوموسابيان، عثر عليها في العالم. حيث عاش ذلك الإنسان بالمغرب قبل 300 ألف سنة على الأقل من الآن، أي أقدم ب 100 ألف سنة مما كان يعتبر لأمد قريب أقدمها، إنسان شرق إفريقيا (200 ألف سنة)………………منقول
في السنوات الأخيرة، كثيراً ما تم الإعلان عن اكتشاف حفريات جديدة تغني الخزانة الأثرية في المغرب. فبعدما كشفت أبحاث أركيولوجية عن وجود أقدم إنسان عاقل في المغرب، وأدوات من العظام كانت تُستَعمل لصُنع الملابس، من جلود الحيوانات، وفرائها، أعلنَ، في شهر أيلول/ سبتمبر، فريق من الباحثين المغاربة والأمريكيين، عن وجود أقدمِ مجوهرات مصنوعة من الأصداف البحرية، تعود إلى ما بين 142 ألف و150 ألف سنة، في مغارة بيزمون، في مدينة الصويرة.
قطعٌ أثرية حديثة الاكتشاف، تُعدُّ من أقدم قطع الحلي التي تم اكتشافها في العالم، حتى الآن، مصنوعة من نوع من الأصداف البحرية تُسمّى “تريتيا جيبوسولا”، حسب بيان نشرته وزارة الثقافة، وصدر في المجلة العلمية الأمريكية “تقدم العلوم”.
…………………………….منقول
أعلن علماء اكتشاف مصنوعات يدوية في كهف في المغرب (الرباط) تعود إلى ما يصل إلى 120 ألف عام مضت وتشير إلى أن البشر كانوا يصنعون أدوات متخصصة من العظام ويسلخون الحيوانات ثم يستخدمون الأدوات لمعالجتها والحصول على الفراء والجلد.
وأضافوا أن الأدوات، التي عثر عليها في مغارة المهربين التي تبعد نحو 250 مترا عن ساحل المحيط الأطلسي في مدينة تمارة (القريبة من الرباط)، هي أقدم دليل معروف على ما يبدو على صنع كساء في السجلات الأثرية.
وقالت إيميلي هاليت من معهد ماكس بلانك لعلوم تاريخ البشرية في ألمانيا وكبيرة الباحثين في الدراسة التي نشرت في دورية آي.ساينس “نفترض أن الملابس كانت أمرا متمما لانتشار جنسنا إلى مواطن باردة”.
وعثر العلماء على 62 أداة صُنعت من عظام الحيوانات ووجدوا أيضا علامات على عظام ثلاثة أنواع من آكلات اللحوم الصغيرة، هي الثعلب وابن آوى والقط البري، تشير إلى أن جلودها سُلخت للحصول على الفراء وليس اللحم. وتشير عظام ظباء ومواش برية إلى أن بشرة تلك الحيوانات ربما استُخدمت لصنع الجلود بينما أُكلت لحومها.
وقالت إلينور شيري عالمة الآثار من منظور التطور والتي شاركت في إعداد الدراسة وهي أيضا من معهد ماكس بلانك لعلوم تاريخ البشرية، إن “الملابس ابتكار بشري فريد”………………….منقول
يتواجد الموقع الجيولوجي والسياحي الخاص بآثار الديناصورات، بقرية “إيوارضن”، ضواحي مدينة دمنات، بإقليم أزيلال بجبال الأطلس الكبير بالمملكة المغربية، و قد تم اكتشاف نوعين من الآثار للديناصورات، تختلف من ناحية الشكل والحجم، إحداها تخص الديناصورات اللاحمة، وأخرى العاشبة،
النوع الأول : يمشي على قائمتيه الخلفيتين، وتأخد آثاره في الأرض شكل ثلاث أصابع متفرقة، أما القائمتين الأماميتين، فيحملها عند صده مثل حيوان الكنغر، وهو متوحش، إذ يتغذى على اللحوم، ويأكل أيضا الديناصورات العاشبة.
أما النوع الثاني : فيمشي على أربعة أقدام ضخمة الحجم، ويتغذى على النباتات والأشجار، ويملك عنقا طويلا بين 30 وأربعين مترا.
و قد كشفت دراسات لعلماء أوربيين ان هذا النوع من الديناصورات يشبه ديناصورات تم اكتشاف آثارها و بصماتها في دول أوربية مختلفة( سويسرا، اسبانيا، البرتغال على سبيل المثال ) مما يدل على أن هذه الكائنات كانت تتنقل بين القارتين (إفريقيا و أوربا) عبر بحر ضحل كان يفصل بينهما قبل أكثر من 145 مليون سنة، حسب ما أوردته الدراسات في هذا الشأن..
كذلك تم اكتشاف بصمات ضخمة لديناصورات لاحمة في منطقة إيملشيل الغنية بآثار الديناصورات وغيرها من الحيوانات، التي عاشت في العصر الجوراسي المتوسط.
وكشفت الدراسة العلمية الحديثة، حسب ما أورده موقع الجزيرة نت، أن فريقا دوليا من الباحثين تمكن من اكتشاف بصمات ضخمة جديدة لديناصورات من فصيلة التيروبود theropod اللاحمة في منطقة إيملشيل (وسط الأطلس الكبير) بالمغرب، ونشرت نتائجها العلمية في دورية (Journal of African Earth Sciences) ، يوم 24 ماي الماضي.
* خلال زيارتي لمدينة دمنات التابعة لاقليم ازيلال زرت الموقع الحيولوجي الذي يضم بصمات أقدام الديناصورات و هو موقع قريب من مغارة إيمي نيفري و هي كلمة أمازيغية تعني” فم الكهف ” ..
اذا في المغرب اكتشفوا مصنوعات يدوية للفراء والجلد تبع الملابس ، ففي العراق عثر عالم الماني على بطاريات تبع الموبايل هههههههههه ومما يثبت ان العراقين اول من اكتشف البطاريات !! ياسلام على اجدادنا العراقين كانوا عباقرة من ما قبل الميلاد !!!
وجدا مشهورة بطارية بغداد هو اسم شائع لعدة قطع صنعت في بلاد الرافدين، اكتشفت هذه القطع عام 1936 في قرية خوجوت رابه، قرب بغداد، العراق. أصبحت هذه القطع ذات أهمية كبرى في عام 1938، عندما انتبه لها مشرف المتحف العراقي العالم الألماني ويليم كونيگ. في عام 1940 حرر كونيگ ورقة يقول فيها أن البطارية تشبه في عملها خلايا جلفانية، وربما استخدمت في عملية الطلاء الكهربي لتحويل المواد الذهبية إلى فضية. قبل او بعد الميلاد بقليل ، وهذا التعبير مبني على الإمكانية الافتراضية. وإذا كانت النظرية صحيحة، فإنها ستمحي التاريخ المعروف لاكتشاف البطارية الحالي (الذي هو على يد العالم ألساندرو فولتا 1800 وهي خلية كهروكيميائية) لأكثر من ألف سنة من التاريخ الحالي.
قال الساندرو فولتا اكتشف البطارية قبل مئتي سنة قال ؟؟ ههههههههه جدي جلمبو الكبير كان بيوزع على الجيران موبايلات اخر موديل ههههههههههه من ذلك الزمن ههههههههههههه وهي عادة ورثتها منه الى اليوم هههههههههه
ثم الواحد لو طوله خمسين متر او اقل من مترين فهذا لا يعني شيئا ، فاصلا كما قال الامام علي عليه السلام ان طويل القامة قليل الهمة !! وتام الرواء ناقص العقل !! فالرجل بالهضرة ( بمنطقه ) التي تبين رجاحة عقله ، فالمرء مخبوء تحت طي لسانه وليس طيلسانه اي ملابسه ( وشكله بصورة عامة ) كما قال امير المؤمنين علي عليه السلام .فعلى مقدار العقول يثاب الناس ويعاقبون !
والا شنو نفع واحد اضخم من الفيل واطول من النخلة وعقله عقل الصخلة او حتى النملة ؟
وكما قال الشاعر
ولا خَيْرَ في حُسْنِ الجُسُومِ وطُولِها · إذا لم يَزِنْ حُسْنَ الجُسُومِ عُقُولُ