أطلق ناشطون سوريون ولبنانيون هاشتاغ “راحت التلة قبل الطلة” للسخرية من ميليشيات حزب الله التي خسرت تلة موسى في القلمون بعد 3 أيام من سيطرتها عليها. وكانت ميليشيات حزب الله اعتبرت أن السيطرة على تلة موسى نصرا كبيرا”،.
وعندما سيطرت ميليشيات حزب الله على تلة موسى في القلمون السوري قبل أيام، احتفلت وسائل إعلامها وذهب مؤيدوها للتأكيد أنها سبب إطلالة حسن نصر الله، وأن خطابه سيكون خطاب النصر، لكن يبدو أن الفرحة لم تكتمل فالمعارضة السورية عبر جيش الفتح أعادت التلة إلى سيطرتها بهجوم مفاجئ، خلف قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات.
وأشعل خبر إعادة السيطرة على التلة مواقع التواصل الاجتماعي، فالتلة طارت قبل الطلة، وهو الهاشتاغ الذي أطلقه المغردون.
وجاءت معظم التعليقات ساخرة من مدى حاجة النظام وحزب الله لأي نصر معنوي بعد سلسلة الهزائم التي تكبدوها في إدلب ودرعا.
واعتبر المعلقون على فيسبوك وتويتر أن حسن نصر الله سيضطر لكتاب خطابه مرة أخرى.
ورأى ناشطون لبنانيون أنه لم يعد لدى نصر الله ما يقوله سوى أن يشتم العرب، كما في خطاباته الأربعة الأخيرة، ويشرب العصير البارد.
ورأى ناشطون لبنانيون أنه لم يعد لدى نصر الله ما يقوله سوى أن يشتم العرب، كما في خطاباته الأربعة الأخيرة، ويشرب العصير البارد.
———
Hhhhhhhhhhhhh
ههههه يا حسن زميرة من الآخر انت بعد ما كنت بطل بعيون الكثيرين تحولت لمسخرة رخيصة ..
وان شاء الله يكون الكاس القادم معبى اللي ببالي وببال السوريين بدل عصير الليمون
باذن الله مالكم خبزة عنا .. أرض الشام هي أرض طاهرة ومباركة وما بتقبل الا الطاهرين والمباركين .. وباذن الله كل اللي عم تعملوه بسوريا من فتح حسينيات وتجنيس شيعه باماكن السنّة اللي هجرتوهم قسراً من ريف حمص .. ومواكب اللطم والتطبير اللي عم تعلموها بشام الياسمين ما رح تنفعكم .. والشام رح تلفظكم بإذن الله ..
نسيت أن أضيف أن الشام ستلفظ أيضاً المتشيعين من أهل السنّة والمتعاطفين معهم والداعين لاستجلاهم ليهجّروا السنّة ويستوطنوا مكانهم فهؤلاء هم أكثر خسّة من أسيادهم .