تعتبر لحظات الموت من أكثر التجارب المثيرة لفضول الإنسان، بخاصة أنها حتمية وما تزال مجهولة، إلّا أن دراسة جديدة كشفت بعض تفاصيل مجرياتها.
وشبّهت تجارب “الجمعية الأميركية للكيمائيين” شعور الإنسان في اللحظات التي تسبق الموت، بمشاهدة فيلم رعب مخيف جداً، إذ أن العقل يتفاعل بنفس الطريقة في الحالتين.
وأوضحت الدراسة أن الخوف الذي نشعر به يحضرنا للتفاعل عندما نكون في خطر، عبر أوامر منطقة “المهاد” في الدماغ thalamus والتي تقرر رد فعلنا بالهرب أو بالمجابهة.
وفي هذه اللحظات الحاسمة، تفرز الغدة الكظرية الأدرينالين فينتقل إلى الكبد بعد تحفير إفراز السكر في الدم. ويؤدي فشل هذه العملية إلى محاولة الإنسان الصراخ الذي يكون من دون وعي، كالصراخ في الحلم، صراخ عاجز.
الله اعلم لا احد مطلع على الغيب ارى حالات مختلفة من الموت أعيش معه بشكل يومي بحكم عملي و عندما يكون الانسان في اخر مرحلة و يكون كل الطاقم الطبي موجود ذوي القلوب الرهيفة تنسحب … اما انا أفضل البقاء ليس فضول و لكن اعلم نفسي ان الموت علينا حق و سنلقاها يوما مهما حاولنا الهروب .
بفتكر ان الوصف غير صحيح
قال تعالى: فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لا تُبْصِرُونَ فَلَوْلا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [ الواقعة: 83-87]
اللهم اكتب علينا حسن الخاتمة ,,,,,,,
allahouma khafef alina sakarat el mout