اختطفت اليزابيث سمارت من غرفة نومها عام 2002.
احتجز زوجان الطفلة التي كانت تبلغ من العمر 14 عاما لمدة تسعة أشهر.
تقول إنها كانت تُغتصب يومياً تقريباً وتُرغم على مشاهدة محتجزيها يمارسان الجنس.
ظهرت حديثا في فيديو صُنع من قبل مجموعة معارضة للأفلام الإباحية تدعى “Fight the New Drug”
تقول سمارت إن مشاهدة الأفلام الإباحية لم يكن كافياً بالنسبة لمحتجزها وكان يريد المزيد عندما ينتهي.
“لا أستطيع أن أقول إنه لم يكن ليختطفني لو لم يشاهد الأفلام الإباحية، كل ما أعرفه هو أن الأفلام الإباحية جعلت من حياتي السيئة جحيماً أسوأ.”
في ولاية يوتاه، حيث ترعرعت سمارت، أعلنت السلطات أن الأفلام الإباحية “أزمة صحية عامة” رسمياً.
“هناك مشكلة خطيرة، أزمة صحية ليست نفسية فقط بل هي جسدية أيضاً.”
درس باحثون عام 2004 ما إذا كان هناك صلة للأفلام الإباحية بالعنف الجنسي.
جاء التالي في تصريح من المركز المحلي المهتم بقضايا العنف الأسري:
بعد عقدين من البحث، هناك القليل من الإجماع فقط، ليس حول وجود الصلة فحسب وإنما حول تعريف المصطلحات وطرق التحقيق المناسبة، وحتى طريقة طرح السؤال.