تشعر النساء بسعادة أكثر من الرجال، لكن بحوالى 15 دقيقة إضافية يومياً فقط.
ونقلت صحيفة «هيرالد صن» الأسترالية عن الباحث روجر باتولني من جامعة «نيوساوث ويلز»، قوله إن الجنسين يستمتعان يومياً بمشاهدة التلفزيون والتسكع حول المنزل، لكن الرجال يعيشون وقتاً أكثر «سلبية» خلال يومهم.
وأضاف باتولني «إذا احتسب كل شيء، أي الأوقات السعيدة والتعيسة، يتبين أن الرجال يستمتعون 10 دقائق أقل من النساء في اليوم الواحد، ويمضون 6 دقائق في أوضاع يمقتونها».
وتبين في هذه الدراسة أن الوقت المخصص للنوم هو أطول الأوقات متعة يومياً. كما أن الرجال والنساء يحبون الترفيه والاهتمام بالأولاد والقيام بعمل تطوعي، لكن النساء يجدن وقتا أطول للقيام بهذه الأمور.
وقال الباحث إن «النساء يملن إلى الاستمتاع بالأمور التي يقمن بها، أكثر من الرجال».
وأظهرت الدراسة أن «أكثر الأمور سلبيةً» عند النساء: العمل المنزلي، بمعدل 90 دقيقة يومياً. وتبين أن الرجال يقومون بـ50 دقيقة من العمل غير المدفوع وغير الممتع، كما يتحملون وقتاً أكثر «سوءاً» من النساء في العمل المدفوع والتنقل.
ورجحت الدراسة أن يكون السبب هو أن الرجال أكثر انقطاعاً من الناحية الاجتماعية، ويمضون وقتاً أقل مع الأهل والأصدقاء.
هــن أكثــر ســعادة!
ماذا تقول أنت؟
الله يدوم علينا السعادة يااااااااااااااااا رب…
ما هذه الدراسة ( الهبلة ) ؟؟؟!!! عاد حاسبينها بالثانية !!!! لا جدعان !!!
abo 7’alad masa al7’ar kefak alyom
anshallah be7’ar
shayaf tla3na as3ad menkom
ليش يا اخي توب يعني حتى لو ما كانت صحيحة لا تقول دراسة هبلة حرام عليك…
و بعدين لازم تفرح لان لما تكون المراة سعيدة تسعد اللي معاها بس اذا كانت متنكدة هههههههههههههههههه يا ويل اللي يكون معاها
انا أقول ذلك يا ايمان على تحديد المدة الزمنية واصفها بالهبل ،،، وهي فعلا هبلة ، لا دخل للنساء بوالموضوع …
طيب يا اخي…شكرا
هذه الدراسة اجريت في احدى الدول الغربية…واكيد الدراسة صحيحة …
بس لايعني بان هذه االدراسة تنطبق على المرأة الشرقية ايضا مثلما تنطبق على المرأة الغربية…والسبب ان المرأة الغربية لديها متسع من الوقت في مشاهدة التلفاز وقضاء وقتها في السهر ولقاء الاصدقاء…علما ان المرأة الغربية لاتحب اعمال المنزل ولا تبذل وقت طويل في اعداد الغداء لعائلتها…
ومع العلم بان زوجها يساعدها في جميع اعمال المنزل حتى في تربية الاولاد
بحيث يحق له ان ياخذ امومة بدلا عنها للاهتمام في تربية الطفل في اشهره الاولى
اما الرجل الشرقي فما عليه غير العمل خارج المنزل فقط والمرأة ما عليها غير مساعدة الرجل في العمل وكذلك القاء الحمل الكبير على عاتقها فقط في امور المنزل التي لاتنتهي ابدا…فكيف اذا تكون المرأة اكثر سعادة من الرجل
كلامك معقول أُختنا May
أؤيدك الرأى.،
أتفق مع الاخت MAY
المرأه الشرقيه بس تلطم على حياتها .
وإذا ضحكت نسألها ليش تضحكين ؟ فى شى يضحك ؟ هبله ؟ عيب الضحك قلة أدب ؟
يبدو أن مصر تصر على الافتخار
ببلاد الرقّاصات، في وقت تهاجم الشهداء الجزائريين وتطعن في شرفهم، حيث أكدت هذه المرة وزيرة الأسرة والسكان مشيرة خطاب؛ أن حلمت أن تكون “رقّاصة” شرقية في الفنون الشعبية، لكن القدر قادها لتكون وزيرة “محترمة”.
هي ليست نكتة أو حدوتة مصرية من فوازير شرهان، التي كانت تبث علينا كل رمضان، لتشوش على صيامنا بأزيائها العارية ورقصاتها الفاضحة، فهي حقيقة مصرية، وهي وزيرة مصرية تتأسف عن القدر “اللعين” الذي منعها من تحقيق حلمها لتكون “رقّاصة ” شعبية بالشرقي على نغمات “رقصني يا ڤدع”، وقالت السفيرة مشيرة خطاب أنها كانت تتمنى أن تعمل ” راقصة ” بفرقة رضا للفنون الشعبية المختصة في الرقص الشرقي الذي تعشقه وتحب التمايل عند أقدام “المعلم”، وهو ينفخ شيشته عليها، وقالت الوزيرة أنها تعشق هذا الفن، وكانت أمنية حياتها أن تكون راقصة.
وتحدثت الوزيرة عن حياتها الاجتماعية في حوار “شفّاف وصريح” لبرنامج ” المخرج ” على قناة نايل لايف، قالت الوزيرة بمنتهى العفوية : “أنا كنت باحلم ابقى “باليرينا” .. دي كانت أجمل حاجة باعملها من وانا عندي خمس سنين .. كنت باعمل باليه وكنت باروح مدرسة باليه، وبعدين لما دخلت الجامعة وكان عندي 16 سنة، بابا قال لي بطلي .. بلاش فساتين قصيرة على خشبة المسرح .. وكان أملي أنضم لفرقة رضا لكن “بابا” رفض …وقالت أنني نفذت طلب والدي، وضحت بحلمها الكبير، وقالت الوزيرة أنها شديدة الإعجاب بفرقة رضا، وطالبت بالحفاظ عليها لأنها تراث وأشادت بالآداء العالي لفريدة فهمي في الرقص، والتي ترى فيها قدوة كبيرة رفقة فيفي عبده وغيرهن من مليون ونصف مليون رقّاصة، اللائي يمثلن الثقافة الراقية للشعب المصري، وتأسفت الوزيرة الحالية للأسرة والمسؤولة على تربية جيل من المصريين والمصريات الرقّاصات مستقبلا، عن قدرها الذي قادها لتكون وزيرة “محترمة”.
الوزيرة مشيرة خطاب؛ تولت منصب وزيرة الأسرة والسكان مؤخرا، بعد فصلها عن وزارة الصحة كوزارة مستقلة، وأثارت جدلا واسعا في الشارع المصري، بتصديها لقضايا اجتماعية شائكة، حيث أعلنت الحرب على زواج القاصرات، وهي إحدى الظواهر المنتشرة في مصر، وأحالت عدد من مأذوني القاصرات، إلى النيابة العامة ومعروفة بالحسم في القرارات …
شكرا لكم ياأخ فيب وياأخ البلدوزر على تأييدكم لرأي
الصحيح أن المرأة أتعس من الرجل حتى ان المرأة تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة والدراسات تشير الى ان المرأة أكثر اصابة بالاكتئاب مقارنة بالرجال فأين هي السعادة التي يتحدثون عنها.