قال الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية، إن المرأة مأمورة شرعاً ألا تظهر من بدنها إلا الوجه والكفين، وأستشهد المفتي بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لسيدة أسماء بنت أبي بكر رضي الله، فعن عائشة رضي الله عنها: “أن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها ثياب رقاق، فأعرض عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم تصلح أن يرى منها إلا هذا وهذا- وأشار إلى وجهه وكفيه. “..رواه أبو داود.
وجاء رد المفتي على فيديو بثه على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء وذلك رداً على سؤال ورد إلى دار الإفتاء يقول “هل يصح لي أن أظهر من غير حجاب أمام أزواج أخواتي على الرغم أني أعيش معهم منذ زمن وهم في حكم أخواتي ويوجد بيني وبينهم فارق في السن؟”.
استغفر الله العظيم على هذا الكذب والادعاء على الصديقه اسماء بنت ابو بكر الصديق والمصيبه انه مفتي وداعيه وآفاق يلفق الأحاديث على الصديقه ولكن الحق على نورت التي تسمح بنشر مثل هذه المواضيع المهينه للمسلمات الشريفات فأسماء كانت طائعه متعبده وتعرف تعاليم دينها وهي من أوائل المسلمات وقريبه من النبي فلا تحتاج الى من يذكرها تم من هذه المتخلفه التي تسأل مثل هذه الاسئله الغبيه فالجميع يعرف انه لا يجوز للمرأه إظهار زينتها وشعرها على اَي شخص محرم ولا ان صاحبة الاستشاره تطمح الى استثناء لها عجبا لمثل هذه اسئله والأعجب هي الاجوبه
معقول ??
افتوا صحيح هالمرة ??…
ما لفتني ليس الفتوى إنما (أعيش معهم من زماان…)لا يجوز لا يجوز اذا عندها اخوة شباب تروح تعيش عندهم..(اذا كانت يتيمة)..
وصحيح أيضاً على الصحابية الجليلة أسماء..(في كتير قصص غير صحيحة الناس تحكي فيها…)
مثلاً (رواية عن امنا عائشة رضي الله عنها. ..انو كان ليل والأبرة قلبت منها وانو فات الرسول عليه الصلاة والسلام عليها نوره أضاء المكان .)هيدي القصة غير صحيحة..
ومن كم يوم والله اسمي مع مجموعة نساء كلهن عرقيات شيعية (حدا نزل نفس الرواية ولكن بدل اسم عائشة رضي الله عنها حاطين اسم الزهراء فاطمة عليها السلام)..
وهذا يدل على اللغط في الرواية …كما القصة يلي فوق عن اسماء رضي الله عنها..