قالت الأمم المتحدة إن واحدة من كل 10 فتيات في العالم، أو ما يعادل 120 مليون فتاة في المجمل، أجبرن على ممارسة الجنس أو المشاركة في أفعال جنسية أخرى، وإن المعدلات أعلى بمنطقة جنوب الصحراء في إفريقيا مقارنة بمناطق أخرى.

وأضافت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في دراسة لها، جمعت خلالها بيانات من 190 دولة، أن معظم مرتكبي العنف الجنسي ضد فتيات تقل أعمارهن عن 18 عاما، هم أزواج أو أصدقاء أو شركاء حاليون أو سابقون.
كما خلصت الدراسة التي جمعت نتائجها من أضخم قاعدة بيانات على الإطلاق بشأن العنف ضد الأطفال، أن واحداً من كل 5 من ضحايا التقلهم أطفال أو شبان تحت سن العشرين.
وكشفت الدراسة أن القتل هو السبب الرئيسي للوفاة بين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 19 سنة في بنما وفنزويلا والسلفادور وترينيداد وتوباجو والبرازيل وجواتيمالا وكولومبيا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. واحدة من كل 10 فتيات يتعرضن للاغتصاب
    ………….
    بالتاكيد لا يحصل هذا في دولة الاسلام …وانما في الدول الديموقراطية التي تبيح الزنى والشذوذ والمثلية ….تُرى لو كان الزنى ممنوعا عندهم ….كم ستصبح نسبة المغتصبات ؟؟!!
    الحمد لله على نعمة الاسلام الذي يردع ملايين المسلمين من الاجرام ولو غاب الشرطي بسبب الظلام!!

  2. من المعروف ان معظم هذه الحالات للأسف أسبابها الاختلاط ،وحتى الانفراد بين الجنسين فمرة نسمع شيخ او راهب بوزي او مسيحي (التحرش او الاغتصاب منفردين بالضحية)
    يعني ليس مهماً من يكون المغتصب المهم الابتعاد عن هذه العادة الغير محببة (الا في الضرورة)الاختلاط .
    اللهم استر على بناتنا امين وأعنا على تربيتهم تربية إسلامية صحيحة امين

  3. الزنا والشذوذ موجوذ في كل دول العالم عربي اوربي
    مادام هناك في شيطان وغرائز حيوانية
    حتى رجال الديم لم يعفيهم الامر من الشذوذ
    والمنضمات الارهابية الذ تثير الحروب من اجل مطامع وشهوات
    مثلما رائينا في منضمة بوكو حرام الذ نهبو 250 فتاة واغتصابهن وبيعهن ولحد الان لم يرجعن بيوتهن
    والمنضمة الداعشية هي الافضع طبعا عندما احتلو مناطق شمال العراق
    واخذو السبايا واغتصبوهن وبالتالي باعوهن في سوق النخاسة
    والي يتكلم خلي يشوف عرورتة قبل مايباوع على عرورات الكفار

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *