عادت مجددا القضية المعروفة إعلاميا بـ”العار الأسود” في اليمن للظهور على الساحة الإعلامية اليمنية من جديدة ، بعد أن توعد المحامي والقيادي الحوثي علي العاصمي بملاحقة زوج ابنة الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح بتهمة الإعتداء على اليمنية وحدة الإرياني بالسلاح بعد رفضها تحرشه بها.
وكان عصام دويد المتزوج بابنة صالح وفارس شقيقه وهم أبناء نعمان دويد قد اعتدوا بالسلاح وإطلاق النار على امرأة في العاصمة صنعاء.
ودعا المحامي الحوثي قبائل اليمن إلى التضامن مع المواطنة ” وحدة الإرياني ” حرم لطف عبدالرحمن الجنداري والوقوف إلى جانبها أمام ما وصفه جبروت وظلم المدعو ” فارس نعمان دويد ” ، الذي اعتدى على المرأة ما تسبب في إعاقتها، وفقًا لصحيفة المشهد اليمني.
وقال العاصمي، إن المرأة ظهرت أمام الجميع غارقة في دمائها بالشارع، لأنها رفضت الاستجابة لتحرش فارس دويد، مشيرًا إلى أن عائلة دويد هربته إلى خارج البلاد خوفًا من البطش به.
واكتفت عائلة دويد بالاعتراف بالواقعة ودفعت تكاليف علاج المرأة، وقالت إن محاولة إعادة الواقعة إلى الصورة بعد فترة من انتهائها يكشف عن وجود أهداف حزبية وسياسية، وتوعدت العائلة بمقاضاة من يقف وراء هذه الحملة.
وكانت عائلة السيدة قد قبلت التحكيم، لكن أهل المتهم لم يحضروا في الزمان والمكان المحددين ما أجج القضية مجددًا.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين يا رب العالمين
نحنُ نغضب اذا احتقرنا الغرب لكن احنا العرب غالبيتنا غير محترمين بشكل عام بجميع الطوائف اغلب العرب ملاعين والدين , لا دين ولا فهم ولا حشمه ولا احترام ولا رحمه , الفرج والكاس اخر همهم .
وانا قُلنا كلمة حق اتوقع المسيحيين ارقى وافضل تعامل من المُتاسلمين الذين يُفصلون الدين على مقاسهم وهو من شوه سُمعة الاسلام بالخارج والداخل ايضاً