عرض الإعلامي المصري وائل الإبراشى تسجيلا صوتيا لمديرة مدرسة ابتدائي، تعترف فيه بمحاولة تحرش أحد الأشخاص جنسيا بطالب داخل دورة المياه.
ويرصد التسجيل الصوتى الذي أذيع ببرنامج «العاشرة مساء» على فضائية «دريم»، حوارا بين مديرة المدرسة وبين والدة الطالب والذي قالت فيه: «إن المسجد داخل فناء المدرسة وإن بعض المصلين يتسللون لدورات المياه الخاصة بالطلبة بدعوى الوضوء، ولا يستطيع أحد منع المصلين من ذلك.. وان أحد الأشخاص دخل المدرسة للوضوء، ثم حاول التحرش بأحد الأطفال».
وقالت والدة الطفل « زياد» المجنى عليه: «يا أستاذة الراجل أخد الطفل ودخل به الحمام وطلب منه خلع البنطلون، فالطفل قال له: يا عمو أنا نسيت حاجة هروح أجيبها وآجى، وعندما خرج أخبر إحدى المعلمات وعندما توجهت مع زياد إلى دورة المياه عثرت على الرجل في دورة مياه الفتيات».
وأضافت ريهام إبراهيم والدة الطالب زياد أن الواقعة حدثت في مدرسة ابتدائي، والمسجد داخل فناء المدرسة، والمتهم دخل ليتوضأ، وحاول التحرش بزياد، مشيرة إلى أن حارس المدرسة سبق وأن ضبط أثناء محاولته إدخال سيدة لغرفته بالمدرسة وطرد على إثر الواقعة».
لا باستطاعة المدرسة تقديم طلب مصحوب باعتراض
ومنع غير (المعلمين والموظفين والتلامذة )الدخول للمسجد
باستثناء مثلا يوم الجمعة(وهذه الحادثة إثبات قوي ) …خاصة انه في كل شارع مسجد ….
وهيدا الحيوان المتحرش بكون واخد مزاج ..
هذهِ الامور من اختصاص الشرطه والقانون وليس اختصاص الاعلام الذي ينشُر لمُجرد سبق صحفي دون طرح حلول ولا يوجد بيده حلول لان لا سُلطه له
اذن ما فائدة النشر غير الفضائح