دافعت الزوجة السابقة للرئيس الأميركي، إيفانكا ماري ترمب، عن زوجها السابق قائلة بأنه “ليس عنصرياً”، وجاء ذلك في برنامج “صباح الخير بريطانيا”.
وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، متزوجاً من إيفانا من عام 1977 حتى طلاقهما في عام 1992، وهي الأم لأطفاله دونالد الأصغر، وإريك وإيفانكا.
وكانت عارضة الأزياء والموديل السابقة إيفانا، البالغة من العمر 68 عاماً، قد أصدرت أواخر العام الماضي كتاباً بعنوان “سرد كل الذكريات” الذي تحدثت فيه عن أبنائها الثلاثة، وعلاقتها مع رجل الأعمال السابق الذي أصبح رئيساً.
وقد استخدمت إيفانا ظهورها التلفزيوني في بريطانيا، للدفاع عن زوجها السابق، بعد اتهامه بالإشارة إلى دول إفريقية بأنها “حثالة”.
وكان ترمب قد دافع عن نفسه بأنه ليس عنصرياً، وقال للصحافيين: “أنا الشخص الأقل عنصرية الذي يمكن أن تقابلوه”.
وعندما واجه المذيع البريطاني بيرس مورغان، إيفانا بالتعليق المزعوم، قالت: “بالتأكيد أن الرئيس ليس عنصرياً”.
لكنها عقبت: “لكنه في بعض الأحيان يقول أشياء سخيفة”.
كما قالت للبرنامج إنها شعرت بالصدمة عندما فاز ترمب بالانتخابات، ككثير من الناس الآخرين، الذين لم يتوقعوا فوزه بالرئاسة.
وسبق لزوجة دونالد السابقة أن أُثارت ضجيجاً من خلال الإِشارة إلى نفسها على أنها “السيدة الأولى الفعلية” في تصريح أرادت به استفزاز ميلانيا ترمب زوجة الرئيس الحالية.
تبحث لها عن مكان في البيت الأبيض و لو بتصريح بسيط … مكان في الواجهه الاماميه في الصحف و نشرات الاخبار ! المسكينه وصلت عائلتها للرئاسه بعد ان كبرت و توارت عن الأنظار
He is Just a type of person who has
“NO FILTER “?
هو مع اني بكرهه جدا الا اني بفكر احبه هههههههههه بما انه دايس علي العرب الزباالة شر دوسة قاتكم القرررف