انتشر وسم “#شاب_يقتل_شقيقته_بجده” بين مغردي السعودية، الجمعة، ليتناقل المستخدمون تعليقاتهم في تويتر حول حادثة مقتل فتاة بالثلاثينات من عمرها، على يد شقيقها في العشرينات من عمره.

وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى أن الفتاة هربت من منزل عائلتها بسبب تعرضها للعنف والضرب من قبل أشقائها الرافضين زواجها برجل من جنسية عربية، وأنها لجأت إلى أحد ملاجئ الحماية الأسرية، ليجدها شقيقها ويطلق عليها خمس رصاصات في جدة، وفقاً للمواقع الإلكترونية ولما تناقله المستخدمون.

القضية قامت بتناول الكثير من المواضيع منها زواج السعوديات بغير السعوديين والعنصرية والعشائرية، وقضايا حقوق المرأة والعنف الأسري، إليكم بعض التعليقات التي تبادلها المغردون عبر الوسم:

-: “لو أننا في الواقع مثلما نعبر عن أنفسنا في تويتر لما وقعت الجريمة .. نحتاج حل لمشكلة الفصام قبل حل مشكلة العنصرية!”

-: “حادثة مشينة خلفها تفاصيل لا نعلمها، لكن في هذا الوسم هناك من يستغلها ليحرض الفتيات للخروج على اهلهم !!”

-: “ماتبغى يصير في بنتك نفس الشي؟ ربي أولادك صح الأخوه والوصايه ماتلغي شخصيةالبنت واستقلاليتها ابدا”

-: “أختك تُنقل يوميا لعملها بسيارة دار الرعاية لحمايتها منك ومن إخوانك ! هذا المنظر أولى بالغيرة”

-: “يتربى الولد تحت يدين اخته الكبيره .. حتى حفاظ تبدل له وبس يخط شنبه يستقوي عليه”

-: “أصبح الأخ يحشُر أنفه في شؤون أخته حتى في اختيارها لشريك حياتها ! من أنت؟ وما شأنك إن كانت هي راضية؟.”

-: “من غير المعقول أن نعيش في 2015 ولا زالت المرأة لا تستطيع إختيار شريك حياتها كحق بديهي من ضمن حقوقها !”

من المعلقين كانت لجين الهذلول التي اعتقلت بسبب إصرارها على قيادة سيارتها من الإمارات إلى السعودية قالت: “نحتاج لحملة توعوية ضخمة في هذا البلد.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. -: “يتربى الولد تحت يدين اخته الكبيره .. حتى حفاظ تبدل له وبس يخط شنبه يستقوي عليه
    ———- kopi
    Maskina

  2. لا حول ولا قوة الا بالله
    قتل وعنف اسرى ؟
    وفين ؟؟؟في السعودية ؟؟؟
    مواضيع العنف في السعودية كترت اوووي
    بس ولا موضوع بلاقي فيه الاهبل مواطن عربي بيدخل ويدينا رأيه ويفحمنا بتعليقاته … ههههههههههههههههههه
    يعنى دلوقتى 6 مواضيع عنف وقتل ودهس في السعودية والاهبل مواطن مسلم ولا بيعلق ولا بنشوف وشه
    انت حمار يا حمار ؟؟ 🙂

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *