نقلت وسائل إعلام جزائرية خبرا عن واقعة وفاة طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات بعد تعرضها للتعنيف خلال ” جلسة رُقية ” في بيتها العائلي في شرق الجزائر .
وكشف بيان النيابة العامة إنه بعد معاينة جثمان الفتاة عند تقديم الإسعافات الأولية لها في المستشفى وجدت آثارا للضرب والحرق على جسدها .
كما أمرت النيابة بتشريح الجثة واستكمال التحقيق .. بينما أعلنت محكمة قالمة توقيف الراقي يوم الخميس الماضي ولم يعرف سبب إخضاع الطفلة للرقية .
ولاقت هذه الواقعة استنكارا وغضبا واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي وتعالت الدعوات التي تطالب بتطبيق قانون الجنايات في مثل هذه القضايا للحد منها
احنا في سنة 2020 والناس لسه عندها جهال تمشي خلف الشيوخ وما يسمى علماء الدين والرقية. كلهم مشعوذون دجالون مجرمون لكن لا اعتب على هولاء الشيوخ بل اعتب على ناس الجهلاء التي تمشي خلف هولاء الشيوخ