حبس رجل في مدينة ناكورو الكينية ابنته المعاقة في قفص لمدة 16 عاما، كما ذكرت تقارير كينية محلية. وقالت صحيفة “ذي ستاندارد” إن نشطاء حماية الشباب اكتشفوا الواقعة بالصدفة.

وجاء في تقرير الصحيفة أن ممثل عن سلطات المدارس بحث عن الرجل لأنه لم يدفع مصاريف المدرسة لابنه. وتبين لدى الموظف خلال البحث أن العائلة لديها ابنة لم تذهب إلى المدرسة مطلقاgirls270.

وقالت أم الفتاة: “ابنتي كانت تريد الذهاب إلى المدرسة، لكن زوجي يرى أن ذلك غير ضروري”. وذكرت الأم أن زوجها كان يعامل ابنته بنفور ويحبسها بسبب إعاقتها. والفتاة الآن تحت رعاية مركز رعاية الشباب.

الجدير بالذكر أن حدثا مماثلا أُعلن عنه مؤخرًا في ألبانيا، حيث قيد رجل ألباني (70 عاما) ابنتيه في السلاسل لمدة اثنين وعشرين عاما، وأعرب عن قناعته بهذا الفعل الغريب مبررا ذلك بعدوانيتهما ومرضهما النفسي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. ايش الوحشية هذه وقساوة القلب,,,,,
    ايش يعني معوووقة!! الله اللي كتب كذا واللهم لا اعتراض على حكمك,,,,,

    سمووووووووووووورة

  2. القصة مو هيك ابدا….الزوجة خانت الزوج مع بياع البطاطا و لخس .وعندما علم الزوج ان زوجته كانت تخونه مع بياع البطاطا راد ان ينتقم من الطفلة …المسكينة…..معلوماتي من جريدة فاصماق الكينية

  3. قول صباح الخير …شو اخبارك ….يا سيدي انا راح اقولك كيفكislam….صباح الخير
    جواب اكيد صح جريدةفاصماق الكينية ما تكزب

  4. يقول المثل الله يعطي جوز للي ماعندوا اسنان كثير من الناس حرموا من عطاء ربنا لهم وهو الاطفال ويتمنون ان يكون لهم طفل واحد فقط حتى لو كان معوق والذي لديه طفل لايشعر بقيمته ويعذبه لمجرد الانتقام من الام هل هكذا تكون الابوة, الله لايسامحه على فعلته هذه.

  5. قبل مئتي عام أو أكثر قليلا ، كان الاهل يفعلون مثل هذا الفعل لمن يظنون من أبنائهم أنهم معوقين عقليا ( مجانين ،حسب وجهه نظر المجتمع آنذاك ) وذلك لعدة أسباب من ضمنها عدم وجود مستشفيات متخصصة لتلك الحالات ، واذا وجدت فانها تكون للحجز والعقاب فقط ،،، أما الآن بوجود تلك المستشفيات المتخصصة وبها العديد من الاطباء النفسيين المتخصصين في التعامل بانسانية مع المرضى، أصبحت تلك الممارسات من الاهل عملا اجراميا، ولا داعى يدعوهم لفعله، سوى الانتقام من الابن أو البنت وكأنها هي من فعل هذا في نفسها … التخلف الفكري لبعض الاهل ليس له بلد ولا مجتمع …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *