أحرق أردني بعضاً من أثاث منزله في منتصف أحد شوارع مدينة الطفيلة جنوب الأردن احتجاجاً على عدم قبول تسجيل ابنه في الصف الأول الأساسي بسبب الاكتظاظ الذي تشهده المدرسة القريبة لمنزله.
ورفع رأفت المحيسن أثناء حركته الإحتجاجية هذه، شعارات دعت إلى اسقاط الحكومة، لافتاً إلى أنه لم يتمكن من سداد أجرة منزله لعدة أشهر.
وأوضح أنه يقوم بذلك احتجاجاً على الأوضاع المعيشية الصعبة خصوصاً أنه اليوم يعيش تحت التهديد بطرده من المنزل، ومع ازدحام مرور السيارات لقرابة الساعة، بادر عناصر الدفاع المدني إلى إخماد الحريق وعناصر الشرطة إلى فتح الطريق.
ويذكر أنها المرة الثانية التي يقدم عليها رأفت المحيسن على إحراق أثاث منزله في منتصف الطريق العام خلال شهرين، إذ كانت المرة الأولى احتجاجاً على عدم توفر فرصة عمل له بالمدينة.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم , الشعب بموت من الفقر وبعاني من ارتفاع الاسعار والغلاء المعيشي مع قلة الدخل , الاوضاع تتفاقم في الاردن اسمع من اناس كثر شكواهم من ارتفاع الاسعار الرهيب لحد يتخطاه العقل , ( يا رب ما يجي متحرش نورت يركض لاهثا للتعقيب على تعليقي لانه اصبح مزعج للغاية )
افففف مره وحده حرق عفش و تسقط الحكومه الظاهر كملت معه من كل شي المسكين .
.وخاصه بظل ارتفاع غلى المعيشه في ناس ما بيتحملوا ..
كان الله بعون الناس وكل من كان بوضعه ..
الله يفرجها على كل من كان في وضع ضيق وصعب ..
الطفايله رفع عنهم القلم .
انشري مش فاضية كتابة تاني.