هاجم أفراد غاضبون من مجموعة تطلق على نفسها اسم “جنود الرب” ملهى ليلي في العاصمة اللبنانية، بيروت، حيث اعتدوا بالضرب على المتواجدين قبل أن تتدخل القوى الأمنية.
ويسمع في فيديو، تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، شخصي وهو يهدد القائمين على الملهى الليلي: “”هذا محل إبليس يروّج للمثليين في أرض الرب، هذا الأمر ممنوع، ما زلنا نخاطبكم وهذه البداية. حذّرناكم 100 مرة”.”.
وبحسب وسائل اعلام لبنانية فان هؤلاء الشباب ينتمون الى تنظيم يطلق على نفسه اسم “جنود الرب”.
وقال أحد الشهود إن عناصر من المجموعة رددوا مراراً عبارة “نحن جنود الرب، ستحترقون في نار جهنم”.
من هم جنود الرب
“جنود الرب” مجموعة منظمة يقدر عدد أعضائها بأكثر من 100، يمكن وصفها بأنها مجموعة مسيحية متطرفة.
هناك روايتان عن تاريخ وظروف تأسيس “جنود الرب”.
الأولى أن المجموعة تأسّست في شهر أكتوبر/تشرين الأول من العام 2020 في منطقة الأشرفية في العاصمة بيروت، مع اشتداد الأزمة الاقتصادية، بهدف ممارسة ما يسمى بالأمن الذاتي و”حماية المناطق المسيحية والدفاع عنها”، وهي الرواية التي اعتمدها كثيرون منذ ذلك الوقت.
أما الرواية الثانية فهي أن تاريخ المجموعة ولو ليس بشكلها الحالي، يعود إلى العام 2019، مع بروز اسمها خلال الحملة المتطرفة ضد فرقة “مشروع ليلى” الموسيقية ومنع حفلتها في “مهرجانات بيبلوس الدولية”.
يظهر عناصر المجموعة غالباً بقمصان سود، ويتجولون حاملين الصلبان، أو في سيارات تحمل شعارهم وهو عبارة عن جانحي ملاك يتوسطهما درع عليه صليب. كما ينظمون مسيرات خلال الأعياد الدينية المسيحية، وينشرون آيات من الإنجيل عبر صفحتهم على فيسبوك.
لانهم ضد الشواذ صاروا مجموعة مسيحية متطرفة ؟؟!!!
مع ربكم ثوروا عليهم لامرحباً بهم
والمؤمن لن يقبل بهم ولو الدنيا كلها تقبلتهم.
هذا مجتمعنا مهما تغيرت الظروف في دولنا وطالها الفساد والحروب والتطرف في أمور لن يسمح بها هذه الامور خارجة عن الطبيعة البشرية .
في كتير قال بيتفلسفوا وبيحكوا انو كل الفساد والخراب والناس ماعندها ناس ولا كهرباء ولا ولا ولا وووو
بدل ما تثوروا على المسؤولين عن تثوروا وتعنفوا ناس (الشاذين )مش عم تدخل فيكم ؟؟؟!!!
يا منفتحين وصحافيين شو دخل هذا بهذا ؟
اي نعم هم ليسوا بحالهم بالعكس العالم كله الان عايز يفرضهم علينا بالقوة والاعلام والتواصل والاتفاقيات والجيل القادم يلي هو اولادنا واحفادنا هم المستهدفين وعلينا حمايتهم .
لذلك ما تخلطوا شعبان برمضان
في هذه الامور مافي رمادي
يا أبيض يا أسود.
اي منيح انهم مسيحيين و إلا لكانوا قالوا انهم من حزب الله و انهالت عليهم المسبات و الشتائم و لكانوا دافعوا عن المثليين و الشذوذ
و شتموا حزب الله!
هذة الموضة بهالزمن الشريف المحترم يُحارب و يُشتم و الساقط الشاذ عنده فريق من محامي الشياطين !
على كل حال ما ألومهم معهم حق لان الشذوذ كارثة و انتشر بشكل كبير آخر كم سنة و بكل وقاحة !
بكل الأديان حرام و فعل شاذ و غير طبيعي
صاروا ( الشواذ اللولو مايوهات ) ينافسوا النساء
ويغاروا من النساء ! اييييع شيء مقزز
يعني الوحدة صار عدوها لولو مايوه مش امرأة !
اللولوات صاروا خطافين رجالة فعلاً شيء مقرف
حتى الذكور لازم الوحده تعمل بحث و تحري قبل ما ترتبط لان مش بعيد يكون مصاحب لولو أو كان مرتبط بواحد من جماعة لولو مايوه قبل ما يخطبها! حتى التفكير مقزز و يسبب غثيان!
يا ريتهم حرقوهم . ضد الفطرة و ضد الطبيعة الانسانية و تهديد للبشرية . تصنيفهم غير موجود لا في عالم الحيوان و لا الانسان . عبارة عن مسخ