تقدمت امرأة يمنية بدعوى طلبت من قاضي المحكمة في عدن (جنوبي اليمن) إلزام زوجها أن يعدل بينها وبين خدمة واتس آب التواصلية، وذلك بتحديد وقت متساو لهذه الخدمة من جهة وحياتهما الزوجية من جهة ثانية.
وأضافت المصادر، أن المرأة شكت لقاضي المحكمة إهمال زوجها بشكل كبير جداً لمتطلباتها المعيشية والزوجية بعد تعلقه الشديد بخدمة “واتس آب”.
صار الواتس آب بمثابة “ضــرة”… ووجب على الزوج العدل بين الضرتين معا 🙂
و إذا خاف ألا يعدل فعليه بواحدة و يجب الاختيار: يا إما يحتفظ بأم العيال يا إما يصرفها لحال سبيلها و يكتفي بالواتس آب.. !!
و ابئى خلي الواتس آب يعجن لك و يربي العيال .. 🙂
ماااااالت عليه،، بعد ما خلصنا من “القات” طلع لنا الواتس آب ههه
هههه ما راح اقول هذا الخبر لزوجتي، اخاف تسوي مثلها لانها كرهت نورت عندما تشوف التلفون باليدي هههههه
الروتين هو عدو المرأة و الضرة و ليس الواتس اب
هل عرفت ليشششششششششششششششش ؟؟؟؟؟؟؟