شكك الاديب المصري يوسف زيدان مجددا في معراج الرسول الى السماء زاعما انها قصة روج لها القصاصون في القرون الاولى.
وأضاف زيدان، خلال حواره مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج “الحياة اليوم” المذاع عبر فضائية الحياة، أن “الإسراء قصة مذكورة فى القرآن، ولكن المعراج قصة روجها القصاصون فى القرون الأولى، زى ما الناس بتقعد فى القهاوى دلوقتى وبيحكوا حاجات”.
كما دعا زيدان الى اعمال العقل قبل تصديق اي خبر قائلا: “اذا كان الذي بنى قبة الصخرة الخليفة عبد الملك بن مروان واذا كان الخليفة عمر لما ذهب الى القدس لم يكن هناك مسجدا يصلي فيه يبقى ازاي الاسراء كان الى هناك؟”.
يذكر أن يوسف زيدان قد أثار جدلا كبيرا، في وقت سابق، عندما قال أن الأسراء لم يكن الى المسجد الاقصى في القدس بل الى مسجد اخر قريب من مكة المكرمة.
فعلا الي بجادل حمار بنزل من مستواه.
اقراء سورة النجم بتعرف انه النبي عليه الصلاة و السلام عرج به…يا بهيم
اما عبد الملك بن مروان فهو بنى قبه الصخرة يا ثور مش المسجد الاقصى
الي بنى الاقصى سيدنا داوود و قيل سليمان و قيل الجن التي تعمل لسليمان لانك لو شفت حجارة المسجد الاقصى و ضخامتها لاصبح لديك شك على قدرة البشر على حملها لذلك قيل الجن و الله اعلم. بس الظاهر انه الاعلاميه للاسف جاهله كمان
اغلب التصريحات القادمه من خلال اعلامهم تكون مسخره والله المُستعان
العمى بعيونك تركتوا كل الدنيا انت وامثالك من الملحدين وعديمين الدين وما بقى غير القرأن والدين تفتوا فيه ..لعنة الله تلعنكم انتوا والسيسي متعمدين تشككوا الناس بعقيدتها وتهدموا الدين خدمة لمصلحة هالمفسد الصهيوني السيسي
يعني نكذب رسولنا وقراننا ونصدق وضيع ملحد متلك
(بما أن تلك الصفحة لاتفتح) كنت قد ذكرت سابقا أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي وليس له عبد ولا أمة، وهو دليل على تطبيقه لتعليمات القرآن ومنهجه في العتق، لكني اليوم سأورد الدليل من حديث عمرو بن الحارث أخو أم المؤمنين جويرية بنت الحارث حيث ذكر البخاري أنه قال:
(ما ترك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عند موته ديناراً، ولا درهماً، ولا عبداً، ولا أمةً، ولا شيئاً إلا بغلتَه البيضاء التي كان يركبها، وسلاحَه، وأرضاً جعلها لابن السبيل صدقةً)([1]) رواه البخاري
أعتقد الرواية واضحة ولاتحتاج لتعليق