تعتبر إسرائيل من الدول المتقدمة في زراعة الأعضاء البشرية، لكن تجاوب المواطنين مع مسألة التبرع ما زالت لا تتناسب مع عدد المحتاجين، مما يدفع الأطباء إلى استخدام حلول مؤقتة لكنها غير كافية لإنقاذ حياة كثير من المرضى.
وتقوم مؤسسات مختلفة بحملات توعية للمساعدة في إنقاذ حياة من كُتبت أسماؤهم في قوائم الانتظار، مثل المواطن خضر خوري الذي كان الموت يهدده بسبب فشل في وظائف الكبد قبل أن يجد متبرعا أنقذ حياته.