دق أحمد لحليمي المندوب السامي للتخطيط، ناقوس الخطر، بإعلانه أن أكثر من 10 ملايين مغربي مهددون بالسمنة، و300 ألف مغربي معرضون للسمنة في مرحلة الخطورة أو ما يعرف بالسمنة المرضية، معظمهم من النساء، بنسبة تفوق 63%.
وأرجع المندوب السامي للتخطيط انتشار السمنة في صفوف المغاربة بشكل مهول، إلى “العادات الاستهلاكية للمغاربة، خصوصا في العالم الحضري، الذي يعاني أكثر من العالم القروي، لذلك أطلب مراقبة، ليس فقط نظافة المأكولات السريعة، ولكن أيضاً السعرات الحرارية التي تحتويها، حفاظا على صحة المواطنين” على حد وصفه.
وحسب نفس المصدر، في مقابل السمنة التي يعاني منها حوالي ثلث المغاربة، لم يسجل البحث الميداني سوى 660 ألف شخص يعانون من النحافة المرضية، وهو الرقم الذي اعتبره المندوب السامي “هامشي”، مبرزا أن السمنة تهم بالخصوص الأشخاص غير النشطين، وجزءا كبيرا من ربات البيوت، ولدى المتقدمين في السن.
السمنة “موضة” المغربيات
ومن جانبها، قالت كريمة الودغيري الباحثة في علم الاجتماع لـ”العربية نت”، إن التقرير الذي جاءت به المندوبية عن كون النساء يتفوقن على الرجال في انتشار “السمنة” مرده، أن الإقبال المتزايد للمغربيات على الزيادة في الوزن تحول إلى نوع من “الموضة” لتعويض هوس كثير من الفتيات بالرشاقة والنحافة، خاصة وأن تقييم جمال المرأة المغربية في تصور الرجل المغربي يكمن في أن تكون “سمينة” مما يضفي عليها جمالا خاصا تنفرد به.
وأضافت الودغيري أن مناطق بالجنوب المغربي تراعي هذه الخصوصية، وتربي بناتها على ثقافة “السمنة” حتى تتمكن من الظفر بزوج، بواسطة استعمال أعشاب طبيعية للحصول على وزن يبدي جمالها، على حد تعبيرها.
الوجبات السريعة في قفص الاتهام
وفي ذات السياق، ثمنت مريم زهير أخصائية في التغذية والحمية في تصريح لـ “العربية.نت” ما جاء به التقرير، الذي كشف أن الوجبات السريعة الاستهلاكية وراء انتشار السمنة في صفوف المغاربة مما يهدد صحتهم.
وأشارت إلى أن الانتشار السريع لأنماط غذائية جديدة بين الشباب والأطفال، والذي يصطلح عليه بثقافة “الوجبات السريعة” والتي تعزى إلى التزايد الهائل في عدد المطاعم الجاهزة وتطور أساليب الحياة، يهدد صحة النساء والفئات النشيطة، وذلك باحتوائها على نسبة عالية من الدهون المشبعة والمهدرجة الناتجة عن تسخين الزيت في درجات عالية، الأمر الذي يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وأضافت زهير أن الوجبات السريعة التي تحتوي على نسب مرتفعة من الكربوهيدرات والمواد السكرية التي تكسب الجسم سعرات حرارية تفوق احتياجاته من الطاقة، الأمر الذي يؤدي إلى تراكم السعرات الحرارية في الجسم والإصابة بأمراض السكري والسمنة، على حد تعبيرها.
إقبال المتزايد للمغربيات على الزيادة في الوزن تحول إلى نوع من “الموضة” لتعويض هوس كثير من الفتيات بالرشاقة والنحافة، خاصة وأن تقييم جمال المرأة المغربية في تصور الرجل المغربي يكمن في أن تكون “سمينة” مما يضفي عليها جمالا خاصا تنفرد به.
—————————————
ههههههههههههههههه لازلت لم أقابل في حياتي مغربي متحضر يبحث عن سمينة ….ههههه يمكن تكون ممتلئة قليلة في بعض المناطق من الجسم لكن سمينة هههههههه اين تمت هاته الدراسة ؟!؟ في المناطق النائية و الصحراوية و ما هي الفئة العمرية لي تناولتها هاته الدراسة اكيد رجال من عمر جدي هههههه
صالات الرياضة المغربية تعج بالنساء لفقد الوزن إرضاء لازواجهم هههههههه
حلوة هذي ” السمنة موضة “!!!!!!!
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه مت بالضحك معرفتش من أين بجيبو هذه الدراسات و إمتى عملوها….يمكن إتعملت زمان وماكانش فيه وقت ينشروها والآن نشرتها نورت لازم يحطولنا التاريخ الحقيقي لهذه الدراسة هههههه
أخت ستار دائماً يقولون ان الدراسة والبحوث لكن عمرهم ما أخذوا رأينا لم أقابل احد وقال لي انه شارك في دراسة معينة لا اعرف على من يعملون الدراسة ولا من يشارك بها لكن أظن أنهم يستنتجون ما يريدون استنتاجه والدراسة يحولون ها إلى أغراضهم الشخصية.
اهلا حنان ههههه فعلا سؤال يطرح نفسه أخذوا رأي من ؟؟ لا اعرف هاته الدراسة ان تمت فعلا او لا لكن الذي اعرفه ان شاب متحضر يعرف مخاطر السمنة كيف يبحث عن امرأة سمينة ؟؟ يمكن هاته دراسة نونو
ستار.أمينة سخفتني بالضحك قالت لنا منِ كنتِ تتخاصمي هههههههههههههههههههه,,وراها منوضاها دابا نيت،،ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ستار عرفتِ بكيت بالضحك
شنو يعني المرءه ? لازم تسمن مثل البقرة وتكون عندها بشره بيضاء حتى الرجل يستفيد من شحمها ولحمها اخخخخخخخخخخ اشنو هاد التخلف اففففففففففففففففففففففففففففففففف “” ” يا مغربيات يا خواتي كلموا allooo,alllo حقوق الانسان
البحث هذ يشمل اختنا مريم ؟ هل من افادة يامريم ههههههه
مهيب
اكيد البحث يشملني ايضا و الدليل صورتي على الفيسبوك ههههههههههههه
السمنة تساوي الشعب شبعان الحمد لله هههههه
Des plats riches en gras, arrivée des fast-food, absence d’éducation alimentaire….résultat t’a un gros c…………des grosses cuisses …une catastrophe naturelle au quoi
ثقافة السمنة منتشره في الأقاليم الصحراوية المغربية. ..خصوصا عند النساء حيت يتم تشريب البنات حليب النوق لتسمينهم بغيه الحصول علي عريس معتبر.. وكلما سمنت المرأه كلما كان مقدار جمالها مرتفع….اما في المدن الاخرى في الاحياء الشعبيه فالنساء كذلك كلما كانت الفتاة ممتلئه كانت ملاحقهه من عيون الشباب لما تتميز به من تقاطيع وكان حظها في الزواج اوفر …..أمأ في الأماكن الراقيه فالبنات يعانون من مرض ارنوكسيأ …من كثره هوسهن بالنحافه. …..ومع. هدا فالمغربيات مشهورات باجسامهمن الرائعه…وبشرة أجسادهن الصافية لما توليهن من عنايه بها …..