(CNN) — يعتبر شراء الهدايا التذكارية عادة يتميز بها المسافرون والسياح، فضلاً عن ارتباطها باقتصاد السياحة ككل. ويتضح أن غالبية السياح يفتقرون إلى مهارة اختيار الهدية المناسبة، وذلك في ظل الجهد في اختيار هدايا يتضح لاحقا أنها خيبت أمل المتلقين.
ويتأثر الاقتصاد العالمي بسوء اختيار الهدايا التذكارية، ما يؤدي إلى هدر ملايين الدولارات على هدايا لا تلق أي اهتمام. وأنفق المسافرون في العام 2013 حوالي 2.3 مليار دولار لشراء هدايا تذكارية لم تقابل باهتمام وتقدير من الأشخاص المتلقين.
وتتسبب الهدايا التذكارية بزيادة الأعباء على المسافرين، الذين يمضون ساعات طويلة في اختيارها، بدلاً من قضاء الوقت بالاستمتاع برحلتهم.
وتجدر الإشارة، إلى أن المسافرين خسروا حوالي 427 مليون ساعة لشراء هدايا لا يوجد معنى أو قيمة لها.
ومن أجل تحسين مهارة اختيار الهدايا التذكارية، يجب أن يتمتع السياح بالذكاء في اختيار هدايا تناسب ذوق المتلقي.
وفيما يلي بعض النصائح التي قد يستفيد منها المسافرون من أجل توفير المال والجهد:
– عدم التسوق في الدقيقة الأخيرة قبل الرجوع إلى الوطن، أي تجنب شراء الهدايا التذكارية من المطار، الأمر الذي يفرض على المسافرين السرعة في اختيار الهدية.
– تجنب إهداء الألعاب المحشوة بالنسيج القطني والصوف للأشخاص الذين يزيد عمرهم عن ثلاث سنوات.
– الابتعاد عن تقديم قطع معدنية من العملات الأجنبية بمثابة هدية تذكارية، إذ يظهر ذلك الشعور بالكسل وعدم إعطاء الوقت اللازم لإختيار هدية ذات قيمة مميزة.
– من المفضل، تجنب تقديم القمصان والقبعات الرياضية بمثابة هدايا تذكارية، حتى إذا كانت صور”ميسي” و”بيكام” تزين القمصان.
– عدم تقديم المشروبات الكحولية الغريبة وذات النوعية الرديئة، بمثابة هدية تذكارية.
– الابتعاد عن تقديم نماذج مصغرة عن الاماكن السياحية، مثل برج “إيفل،” و”تمثال الحرية،” أو أي نماذج مصغرة لا يصلح الاحتفاظ بها، أو عرضها في زوايا البيت.
– تجنب إهداء سلاسل المفاتيح، والأكواب، أو ما شابه ذلك.
– الابتعاد عن تقديم اطعمة بنكهة الملح الصخري والمعبأة بأكياس.
– عدم شراء قناني زجاجية مملوءة بالرمل، وفتات المرجان، والحصى، والأصداف.
– تجنب شراء الهدايا التذكارية التي تتطلب تجميعا أو تركيبا، أو تركيزا كبيرا.
– الابتعاد عن تقديم الهدايا التذكارية التي تتضمن كلمات مرتبطة بالشعور بالحب أو رسومات مثل “قلب أحمر.”
– عدم شراء كتب بمثابة هدية تذكارية، بسبب احتمال ضيق وقت الأشخاص المتلقين لقراءة هذه الكتب.
– تجنب تقديم الملابس العرقية التقليدية بمثابة هدية تذكارية، خصوصاً لأشخاص ليس لديهم توجهات إثنية.
– عدم تقديم هدايا تذكارية، لا يشعر الأشخاص المتلقين بالراحة لعرضها في المنزل.
– تجنب إهداء أكاليل الزهور المصنوعة من البلاستيك.
افففففففففففف
لم يبقى شئ بعد لستة الممنوعات اللى تم ذكرها
أحسن الواحد مايشتريش حاجة ويريح دماغة
أحسن الهدايا التذكارية هي لي كتباع في حي الأحباس (الحبوس) في الدار البيضاء 🙂 :
– جمل ديال البلاستيك
– صينية ديال الفضة مع البراد و الكيسان
– مقراج ديال النحاس
– شربيل فاسي
– بلغة امازيغية صفرا
– طاجين ديال الطين قديم
– طربوش احمر من ايام مولاي ادريس
– بلغة قديمة من ايام يوسف بن تاشفين
– جلابة مع الكمية ديالها
carte postal- مصور فيها كراب كيضحك 🙂
– اساوير و خواتم فضية أمازيغية..