أشار تقرير صدر مؤخراً عن المعهد الفرنسي للمراقبة الصحية إلى أن هناك 20 ألف مولود فرنسي، يعيشون منذ 2011 بعيب خلقي وراثي بعد ولادتهم.
وبحسب البيانات التي تم تجميعها من دفاتر تسجيل المواليد في فرنسا، فإن العيب الخلقي حصل في 3.3 حالة من بين كل ألف مولود، أي حوالي 27 ألف حالة سنوياً، من 20 ألف مولود أحياء و400 مولود توفوا و7 آلاف بسبب انقطاع المتابعة الطبية أثناء الحمل، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ).
وانتشر من بين الأمراض الخلقية بين هؤلاء المواليد مرض “متلازمة داون”، الذي يسببه الخلل في الكروموزومات، والذي عانى منها ألفان و400 مريض في 2011، ومرض “هيبو مادياس” وهو عيب خلقي في مجرى البول يصيب الذكور، وتشوه “الشفة الأرنبية” الذي أصاب ألفاً و300 حالة.
بسبب الأزمات الإقتصادية خففت فرنسا من الخدمات الصحية و هذه هي النتيجة
ما اعتقد يانها
لو بسبب الاقتصاد كانو وقفو الهجرة
وقوارب الموت على قولت زينة
ميس
ما دخل المهاجرين لكن في عجز بالموازنة و النتيجة بتكون تخفيف بعض الخدمات و منها الخدمات الطبية لدي قريبة تعيش في فرنسا هي مصدر المعلومة يا ميس لذلك ربطت الأمور ببعض