صراع استمر لمدة 45 دقيقة, حاول خلاله ضفدع بكل ما أوتي من قوة النجاة من براثن ثعبان التقطه و لكن على الرغم من أنه لم يكن لقمة سائغة الا أن الغلبة في النهاية كانت للأقوى حيث أنه كان قد ابتلع بالكامل في النهاية.

هذه المجموعة من الصور التقطها الدليل السياحي و المصور لويس فرناندو اسبين في حوض الأمازون الأكوادوري.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. يمي يمي مغذي ولذيذ
    فيه غلط بالكتابه كاتبين تعبان بدل ثُعبان من هو اللي تعبان ههههه سلامات

  2. سلامات …. مين التعبان الله يشافيه
    بس شكل الضفدعه في بق الثعبان يييععععععععععععع
    بلعتها بلا طبخ ههههههههه

  3. يختي ينوزا ههههه اصلا الثعبان بلع الضفدعه على شكل مراحل
    مره راسها ومره ايدها ومره رجلها وشوفي يعععععععععععع

  4. نوزا الله يستر عليكي ليش دخلتي العنوان يغني عن الشرح والموضوع وما فبه ان المصور حب يستعرض الصور التي التقطها وبسسس هذا وفي النشرة إنبات اخرى هههههههه

  5. قصدي انباء ههههه شكل التعبان اثر على قدرتي على الكتابه اللي هو الثعبان بس حبيت ادلعه ههههههه

  6. اراد المصور أن يصور صور ينول عليه الأعجاب والتصفيق
    فجمع بين الضحية والجاني وجهز الكاميرا ليصور عن قرب وبوضوح
    .
    ولايهمه … إنه يشاهد الضحية تتألم أمامه 45 دقيقه يتابعها بالكاميرا ..
    وهو لا يختلف عن الثعبان في الإستمتاع ..
    المهم أن يسوي سبق صحفي ينول عليه الأعجاب .

    .
    الثعبان يستطيع أن يبتلع الضفدع في خمس دقائق
    ولكن بخبرة الصياد فإنه يضغط على الضفدع اكثر من نصف ساعه
    بفكيه حتى تفرز جميع سمومها خارج جسدها وتتساقط نقط على الأرض
    وتنهك قواها وترتخي عضلاتها .. فتستسلم للموت دون حراك ولا مقاومه
    .
    قانون الغابه ….. لا حياة للضعيف فالبقاء للأقوى

    وهو نفس قانون الحكام الطواغيت …ولكن يزيد إنه لاحياة للضعيف ولاكرامة

  7. الامير سراج ………كل كلمة كتبتها……….فكرت فيها قبل ان اقرأ تعليقك. شكرا اخي.
    مغربية تغارعلى العرب

  8. سبحان الله الالوان بتاعه تعبان وضفدع تجنن سبحان من خلق وابدع
    ياما فيه ضغادع كل يوم بتموت وبتضحى بروحها عشان تعابننين 😛

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *