انشغلت المجموعات العربية على موقع “فيسبوك” خلال الأيام الماضية بالحديث عن مقتل القيادي في حركة حماس، محمود المبحوح، في إمارة دبي الشهر الماضي، فسخرت من تنديد دول غربية باستخدام جوازات سفرها من قبل القتلة، دون الاكتراث لعملية القتل نفسها، إلى جانب استهجان السعوديين لحظر دخول الشباب للكثير من الأماكن وحصرها بالعائلات فقط.
كذلك كان لقضية زيادة منسوب الجرأة في تناول القضايا الجنسية في السينما المصرية حيز من الاهتمام، فشكل البعض مجموعة لاستنكار ذلك تحت شعار أن إسرائيل تركز على هذه النقطة، إلى جانب نقاش بعض الشباب التونسي لما قالوا إنه “انتشار” لظاهرة التشيّع في البلاد.
وبرزت مجموعة مخصصة لمتابعة قضية مقتل القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” محمود المبحوح، في إمارة دبي، حملت عنوان “دم المبحوح” وعرفت عن نفسها بالقول: “مجموعة هدفها أن ينشر أعضاؤها بقدر استطاعتهم الصور التي نشرتها شرطة دبي لقتلة المبحوح، وإرسال رسائل لشرطة دبي لحثهم على الإسراع في فك ألغاز القضية، ونشر نتائج التحقيق كلما أمكن.”
وقالت مشتركة، أطلقت على نفسها إسم “جزائرية حرة”، موجهة كلامها للمبحوح: “عشت عظيما.. ومت عظيما.. في معركة غير شريفة… يكفيك فخرا أنك بعشر رجال منهم ونصف.. قال الشاعر نزار قباني لا تسكروا بالنصر… إذا قتلتم خالداً.. فسوف يأتي عمرو، وإن سحقتم وردةً .. فسوف يبقى العطر.”
من جانبه، علّق “محمد ياسين” بغضب على استنكار دول أوروبية لاستخدام جوازات سفرها من قبل منفذي العملية، قائلاً: “العالم بأجمعه يسخر منا، فكل ما يشغلهم في الموضوع هو استخدام الموساد لجوازات سفر مزيفة لدول أوروبية، وهذه الدول مستاءة من الزج باسمها في الجريمة، أي أن ما يعنيها في الموضوع هو كرامة دولهم وصورتهم أمام العالم، أما دم الشهيد وإدانة العملية واتهام الكيان الصهيوني فلم يصدر.”
وفي مصر، تجمع عدد كبير من المشتركين في مجموعة انتقدت تناول القضايا الجنسية في الأفلام الجديدة، وذلك تحت عنوان: “حملة لمقاطعة الفن الهابط المسيء لمصر.”
وعرفت المجموعة عن نفسها بالقول: “حملة لكل المصريين (مسلم ومسيحي) أن يقاطعوا الفن الهابط الذي يشوّه سمعة مصر قدام العالم … هي مشاكل الشعوب بتتحل بالتعري والإباحية؟ وهي كل مصر بتعيش في العشوائيات وتشرب الحشيش؟ هل نرى السينما في العالم تبرز الوجه القبيح للدول؟”
وأضافت: “لما الناس تقولك مصر هي أم الجنس والتحرش والحشيش والعشوائيات نعمل ايه ؟؟ مشكلة زي الشذوذ الجنسي مثلا اللي بيعالجها خالد يوسف في أفلامه، بذمتكم دي موجودة في مصر أو منتشرة بشكل كبير؟ الشخصية المتدينة في السينما دائماً تكون شخصية إرهابية. انا عمري ماشفت فيلم في شخصية متدينة الا اذا كان فاسد أو إرهابي أو منافق.”
وقالت المشتركة “رضوى مراد”: “هذا الأسبوع كان أسبوع الاهتمام الإسرائيلي غير العادي بالفن والإعلام المصري، حيث أذاعت القناة الثانية في التليفزيون الإسرائيلي برنامجا خاصا عن ما أسمته بموجة الأفلام الإباحية في السينما المصرية، في إشارة إلى أفلام ‘أحاسيس’ و’كلمني شكرا’ و’بالألوان الطبيعية’ التي تعرض حاليا في دور العرض السينمائية المصرية، أنا عاوزة الكلام ده يوصل للمخرجين، لو كنت مصري يبقى متشمتش الإسرائيليين فينا وكفاااااااااااااااية بقى.”
أما المشترك “محمود مختار”، فقال: “بالذمة الأفلام دي لو هاجمت الأشخاص المتسببين في نكسة مصر الحالية، هل كانت حتتعرض؟؟؟؟؟ طبعا الكل عارف الإجابة.”
ومن السعودية، برزت مجموعة تحمل عنوان “جميع مشاكل شباب و بنات الرياض”: قالت إنها مخصصة لمعالجة “جميع مشاكل شباب و بنات الرياض بكل صراحة ووضوح وجرأة من خلال المناقشة وإيجاد حلول للمشاكل لكن بحدود الأدب وعدم السب أو التجريح.”
وأثار المشترك “دكس لايت” قضية حظر دخول الشباب إلى الكثير من الأماكن العامة، بحجة أنها مخصصة للعائلات، وبهدف عدم معاكستهم للنساء، وقال المشترك: “أنا أعتبر نظام العوائل ظالم لكثير من الشباب.. لأنه إذا واحد ولا اثنين ولا ثلاثة ولا أربعة ولا إن شاء الله 100.. غازلوا، أنحكم على كل الشباب؟ أنا عندي نظام حلو وبدل نظام العوائل، وهو زي قانون دبي، اللي يغازل ولا يتحرش في بنت يشهر فيه في الجرائد والصحف.”
أما المشترك الذي طتب أسمه “IИТĒЯ Вǿỹ “، فأبدى بدوره اعتراضه على نظام العوائل بالقول: “كلامك صح.. المشكلة الأكبر أني قبل أمس رحت لـ سوبر ماركت !! سوبر ماركت تخيل !! قالوا لي ممنوع، هذه جديدة ولم أسمع بها من قبل.. شكلنا نرجع للوراء بعد كل يوم، والثاني والله يصبرنا على الوضع اللي حنا عايشينه!!.”
ومن تونس، برز تجمع لآلاف المشتركين في مجموعة تحمل اسم “شباب تونس المسلم” ناقشت قضية انتشار التشييع في تونس.
وكتب المشترك “نور التوحيد” قائلاً: “وجدت أحبتي في الله موضوعا في أحد منتديات الرافضة (الشيعة) سأنقله إليكم كما جاء، هو أخ جاء يشكو خطر التشيع الذي يراه قد شاع وانتشر طيفه في بلادنا.”
ورد “سمير بلاك” بالقول: “هذا فعلا موضوع خطير، أنا شخصيا أعرف من تشيّع، وهم شباب ينقصهم الوعي تأثروا بأحاديث الشيعة، ولكن لا يمكن اعتبار التشيع ظاهرة حقيقية في تونس، فالشيعة في حملتهم لم يكسبوا إلا أفرادا ينقصهم الوعي.”
يالله على كلامك يابنت بلادي مشاءالله “جزائرية حرة”، موجهة كلامها للمبحوح: “عشت عظيما.. ومت عظيما.. في معركة غير شريفة… يكفيك فخرا أنك بعشر رجال منهم ونصف.. قال الشاعر نزار قباني لا تسكروا بالنصر… إذا قتلتم خالداً.. فسوف يأتي عمرو، وإن سحقتم وردةً .. فسوف يبقى العطر.”
Why nawert we can’t comment on algerian fan ?
الافلام دى اللى بيعملها سا قطين وياريت ترحمونا شويه وبلاش تبيعو دينكم من اجل بضعة الاف من الجنيهات شمتم فينا اليهود والحق على الرقابه اللى بتسمح ليكم باالافلام دى يا شوية حثاله وشوية ساقطات خليتم شكلنا مش كويس وانتم قله قليله يا جراثيم المجتمع
al moshkielah takmon fienaa mouch fee ashbaah almoumaslieen mosta7iel yo3rad film bela moshahdieen almawdoo3 kbier lelasaf bedaytoh men fooq wa haoulaa almortazakah yasteghloon almorahieqieen le lam alghalah.aaah ya omiet aldayaa3 wa alen7eraaf.haza hewa alfarq bainanaa wa bayn al3doo ra7met allah 3laa alba7boo7.enaa lelaah wa enaa elaih ragie3oon.
الشخصية المتدينة في السينما دائماً تكون شخصية إرهابية. انا عمري ماشفت فيلم في شخصية متدينة الا اذا كان فاسد أو إرهابي أو منافق.”
كلام صحيح مية في المية
خالد يوسف ا ل و س خ وغاده عبد الرازق ا ل س اق ط ه
وامثالهم من المرتزقه لازم يتعدموا فى ميدان التحرير
ومتنسوش ايناس الدغيدى ا ل ع ا ه ر ه
حسب ما ارى كثير مصريين معترضين على مايحدث في السينما والافلام المصرية ومع ذلك فهؤلاء المخرجين والساقطات لا يتوقفن عند حد بل يستمرين دائما وكل مرة في شيء اخبث من سابقه ويعطون صورة مشوهه لمصر وللعالم العربي اجمع
فلما ياترى لايتوقفن ومتى سيتوقفن؟؟؟؟؟
ياطرف وفائدة ايه الاعتراض وهم شاغلين افلاهم 24 ساعه
الي ختشو ماتو…
دى قنوات فضائيه تجاريه مش حكوميه يعنى محدش يقدر يمنع بث هذه الافلام
انا احب افلام خالد يوسف …واعيدا اربع مرات …افلام ذو قصة و صيفية